بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
قصيدة لاذعة قويّة السّبك عميقة المدلول
دام سحر بيانك أستاذنا
قصيدة مركبة
قدح وقخار
كنت موفقا بطرح الفكرة
وكانت بديعة منسابة
تحياتي
الأخضر العربي
هذي قَصائدُنا بالحـبِّ تَـتَّقِـدُ = تُـنـيرُ دَرباً لِمَنْ بالشِّعرِ يَـنتقِدُ
قُـلنا سَـلاماً, فَما رَدُّوا تَـحَيَّـتَنا = إنَّ اللّئامَ إذا حَـيَّـيْـتَهُـمْ جَحَدوا
عابوا عَلينا بأنَّ الشَّوكَ يوخزُهمْ = لولاكَ يا شَوكُ, لا عـيشٌ ولا رغَدُ
يا مَنْ تُـشَـبِّهُـنا بالشَّوكِ, هلْ حمَلَتْ = يـَداكَ ورداً فلا شَوكٌ ولا عـُقَدُ ؟
لا عَـيبَ في الجَّهلِ, لكنْ في غُرورِكُمُ = إنَّ الغُرورَ مَع الشَّـيطانِ يَـتَّحِدُ
ما العـيبُ أنّا أتَـينا نَبتغي أدَباً = مِنْ كاتِبٍ وأديبٍ , إنَّهُ الرَّشـَدُ
*********
قصيدة رائعة بحق.!
إنما تلك الأبيات أعجبتني جدا لما فيها من مضمون
وحكمة..وكانت رسالة قوية من حضرتك.. لكل من تسول
له نفسه الغرور والتعالي على الآخرين..
فكان الفخر هنا في موضعه الصحيح .
دمت بخير وسلام مع خالص تقديري..
أستاذنا الغالي: عادل العاني
هذا هو الفخر ، بل غاية الفخر
مع العزة و الأنفة
مع ما بها من مرِّ الهجاء
بارك الله فيك أستاذي
دمت في حفظ الرحمن
لا أحبّ أن أكون في مناظرة شعرية معك أخي الحبيب عادل، ولكن لم استصغ ما اقتبست من أبيات المتنبي لأنك قادر على أن تأتي بشعر في قوته ومتانته. ويكفي بالبيت السابق شاهدا على ما أقول.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل العاني
لك العتبى حتى ترضى.
تقديري الكبير