بَقِيَّةٌ مِن شَهْرَزادَ

جميلة رائقة
تحتاج إلى قراءات
تقدير وتحية
علي

الشاعر الكبير عبد اللطيف السباعي
سأكتفي بترديد هذا البيت الذي وجدت فيه الكثير من المتعة ..
لغةُ الزهور إليْكِ مِنكِ تشُدُّنِي = وَشذاكِ حَبْلٌ لم يَسَعْنِيَ بَتُّهُ
لغةُ الزهور إليْكِ مِنكِ تشُدُّنِي = وَشذاكِ حَبْلٌ لم يَسَعْنِيَ بَتُّهُ
لغةُ الزهور إليْكِ مِنكِ تشُدُّنِي = وَشذاكِ حَبْلٌ لم يَسَعْنِيَ بَتُّهُ

نص جميل حد الفتنة .
تقديري

تالله إنك لشاعر متفرد كبير
كلما قرأت لك تحققت غايات الإدهاش والإمتاع والإقناع .. فماذا بعد؟؟
زادك الله من فضله أيها الرائع ودمت بألق

ضَجَّ الكلامُ على مرافِئِه، فلا = يَغْرُرْكِ فِي صَخَبِ الزَّوَارقِ صَمْتُهُ
هذا كتابُ التَّوْقِ فيكِ رَسَمْتُهُ = شَجَرًا بعُنقودِ السُّؤالِ خَتمْتُهُ

غزلية جميلة وحرف راق راق لي
ما تضمنت من حنين وشوق ومشاعر مليئة
بالدفء والصدق وجميل المعاني
بوركت الفاضل السباعي
تحياتي

الله
إبداع وتميز كعادة حرفك شاعرنا
قصيدة بهي وعزف شجي
لا فض فوك
تقديري

نص جميل اخي الشاعر
لافض فوك

فِي مُقلتَيَّ تشِيخُ أزمِنةُ الهَوى = وَالعِشقُ يَسْكُنُنِي، فهَلْ أنا بَيْتُهُ؟
لوْ شِئْتِ قَيْسَ حِكايَتِي ألفَيْتِهِ = لوْ رُمْتِ مِنِّي شَهْرَيارَ لَكُنْتُهُ
طَلُّ النزوعِ إليكِ يَنْبُعُ مِن دَمِي = لوْ مَرَّ ظِلُّكِ مِنهُ أوْرَقَ نَبْتُهُ
فسَلِي غدِيرًا مِنكِ بَعْضُ رُوَائِهِ = يُنْبِئْكِ كَمْ، شَوقًا إليكِ، لثَمْتُهُ
وَحَضَنْتُ ضِفَّتَهُ وبُحْتُ لهُ بما، = فِي ماءِ وَشْوَشَتِي، تعَذَّرَ كَبْتُهُ
ضَجَّ الكلامُ على مرافِئِه، فلا = يَغْرُرْكِ فِي صَخَبِ الزَّوَارقِ صَمْتُهُ


الله الله
شعر بديع ومشاعر فياضة وألق عزف على أوتار الحرف

راق لي ما قرأت هنا شاعرنا
لا حرمك البهاء

تحيتي