رسالتي إليك يا حفيدي

أستأذن الأخوة في التعليق على تعقيب اخي الكبير الحبيب الاستاذ عبد الستار النعيمي ...حيث نقطة مهمة

شيبتني قبل الأوان هذه القصيدة أستاذنا الحبيب عبد الستار ههههههههه
وقد غيرت ترتيب الرد استثناءً لتوضيح هذه النقطة المهمة هههه
يعني أنا الآن عمري 42 عاما ولا زال الأولاد صغارا لا حفيد حتى الآن ههههههههههه

هو تخيل لوصول هذه الرسالة للحفيد ان شاء الله
اللهم آمين ,,نسأل الله أن تكون صورتنا في عيون الأجيال القادمة حلوة قيمة وأن توصل هدفا ومبتغى كريما لهم وهو من أهم أسباب تعلمي للشعر وهو الحفاظ على هويتنا-وهي محفوظة بحول الله وقوته -وتقديم صورة طيبة للأجيال كما تعلمنا من أجيال سابقة خيرا وبِرَّا وشعرا ممتازا فعلينا أيضا أن نوصل للاحفاد شخصية عصرنا وشعرا مميزا طيبا لعلني وفقت في نظمه حتى الآن ونسأل الله الزيادة والبركة والخير
ولك أستاذي الحبيب مني خالص التحية

تحيتي الكبيرة لحرفك ومرورك وشخصك استاذ سامي الحبيب
وقد شوقتني لقراءة قصيدة الغزالي وأين نحن منه !
واشكر لك استحسانك اخي الحبيب وقد شرفني ذلك كثيرا وادخل السرور الى قلبي
فجزاك الله خيرا

حياك الله و بياك

و رضي عنك و أرضاك

ممتن و أكثر لما أوليتني من نبل الشعور

أما رسالة االإمام أبو حامد الغزالي فأورد لك نبذة عنها من "ويكيبيديا "
"
أيها الولد أو أيها الولد المحب هي رسالة كتبها الإمام أبو حامد الغزالي (ت. ٥٠٥ هـ)، وهي عبارة عن مجموعة من النصائح والإرشادات كتبها الغزالي إلى أحد تلامذته، لتكون دستورًا ومنهجًا وطريقةً له في حياته.[1]"

محبتي و تقديري

الله ... الله ... لوحة رائعة ,

من شاعر كبير يتقن كيف يرسم وكيف يصور وكيف يطوع الحروف والكلمات ,

تنساب انسيابا ساحرا ...

حفظ الله لك الأبناء والأحفاد , وقرت بهم أعينكم

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

اهلا بك استاذ عادل اخي الحبيب المفضال
اشكر لك هذا الاستحسان والمرور الكريم المغدق كعادتكم دائما
ولك مني خالص المودة سيدي

قرأْتُ ما نسجْت منْ قصيدٍ ***وهلْ تخالني نسيت عهْدي
وعيْتُ ما سكبْت منْ معانٍ *** اذا بها وصية لجدٍّ ؟؟
نهلْت منْ رباك عذْب شعْر ***على سريعه جمعْت حشْدي
يشع بالبديع منك نظم *** يرد للفصيح بعض وجْدي
فكمْ قرعْت للبغيض سنّا *** وكمْ أثْرت يا ابن مصر ودّي
وكم يروم في مضاربه منْ *** لآلئٍ على البعاد صيْدي

بعد التحية والسلام ها قد عدت ياسد الشعر ويا استاذي ابا الحسين ونورت الواحة من جديد
وانا أاقرأ وصية لحكيم وأي وصية والوصية كما قيل اشد من الامر وكأنها وصية مودع
غرف من القصيد الكثير وعرف من مضاربه الوفير وعزف على انغامه اللحن والشجن ...
قد قرات في عجالة ما كتبت وففهمت بعضا مما يدور في ثنايا السطور ولي عودة ان شاء الله
ولكن لم اشا ان امر دونما ان اضع بصمة ولمسة تليق بمقامك استاذي وارجو ان تقبل هديتي المتواضعة اليك
تحاياي يا استاذ

يا حـــــــيدرة الحبيب شعركم جميل وأجمل من شعري بكثير
حلوة معارضتك واشكر لكم استحسانكم اخي الحبيب وصديقي الغالي الذي اعتز به كثيرا
زادك الله من فضله وبوركت وبورك المرور العاطر

الأخ الفاضل محمد محمد أبوكشك الموقر
أحسنت بيانا بهذه الجميلة
بوركت وبورك اليراع

اشكرك استاذنا الحبيب /استاذ نبيل زيدان
ومرور كريم اخي واستاذي

يا حـــــــيدرة الحبيب شعركم جميل وأجمل من شعري بكثير
حلوة معارضتك واشكر لكم استحسانكم اخي الحبيب وصديقي الغالي الذي اعتز به كثيرا
زادك الله من فضله وبوركت وبورك المرور العاطر

شكرا استاذي الغالي ابا الحسين اسعدتني كثيرا واخجلني تواضعك وادبك ..لا حرمناك ابدا

حياك الله و بياك

و رضي عنك و أرضاك

ممتن و أكثر لما أوليتني من نبل الشعور

أما رسالة االإمام أبو حامد الغزالي فأورد لك نبذة عنها من "ويكيبيديا "
"
أيها الولد أو أيها الولد المحب هي رسالة كتبها الإمام أبو حامد الغزالي (ت. ٥٠٥ هـ)، وهي عبارة عن مجموعة من النصائح والإرشادات كتبها الغزالي إلى أحد تلامذته، لتكون دستورًا ومنهجًا وطريقةً له في حياته.[1]"

محبتي و تقديري

اذن هي رسالة ليست قصيدة تقصد استاذ سامي
اطلع عليها ان شاء الله

أنعم بالشّعر والشاعر


جميلة وحكيمة

كنت اتوقع انها ستعجب اخي عدنان فهو يحب البحار القصيرة
جزاك الله خيرا استاذنا الحبيب عدنان وبعض ما عندكم يا عم

شكرا استاذي الغالي ابا الحسين اسعدتني كثيرا واخجلني تواضعك وادبك ..لا حرمناك ابدا

بل منكم نتعلم استاذ حيدرة شاعر الجزائر الرائع

دكتورنا المفضال محمد أبو كشك ؛كنت أحسبك شابا في مقتبل العمر
والآن (جد)لا...فضحت عمرك
تحيتي وتقديري للمبدع المتألق في القصيد السامق

جزاك الله خيرا اخي الغالي استاذ عبد الستار النعيمي