من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
بالطبع لا ، وهذا لا يقول به عاقل
مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء ، وجعلت قرة عيني في الصلاة )
وقد اشتهر عن عمر رضي الله عنه قوله ( إنما أتزوج النساء للبنين )
والقصيدة لم تشتمل على هذا المفهوم الذي تفضلتَ به ( الزواج بغرض الشهوة فقط )
مع أنه حتى لو كانت تحث على هذا ( الزواج من أجل إشباع الغرائز ) ، فلا بأس أبدا ولا شئ في ذلك
وقد دعا خير الخلق صلى الله عليه وسلم معشر الشباب لها في الحديث الذي فيه ( من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج )
وغض البصر وإحصان الفرج هما مما دعت له القصيدة في حثها الرجال على الإقبال على الزواج بعد أن عزف أكثر الشباب عن الزواج في مجتمعاتنا العربية
يتبع ...
كما دعت القصيدة الشباب إلى تطبيق الحديث الذي جاء فيه ( تخيروا لنطفكم ... )
وحذرهم من اللئيمة التي لا يصلحها أي عقاب
ومن المرأة الحسنة في منبت السوء
ومن التي عقت أباها
ومن المتشبهة بالرجال المتسلطة التي تنادي دائما بالمساواة مع الرجال قفزا على التشريعات السماوية
كل هذا ورد في القصيدة
يتبع
ثم كانت الدعوة لحسن الإختيار ، وجاءت بالأهم
وهو ما كفلته الرؤية الشرعية حينما سمح الشرع للخاطب أن يصوب النظر في المرأة التي يريد الزواج منها وأن يدقق النظر جيدا جداااا ، لعله يجد فيها ما يتزوجها من أجله
وبالطبع فإنه في هذه اللحظة لن يتزوجها من أجل أخلاقها التي المتدلية من شعرها ههههههه
بل سيرى منها مظاهر أنثوية ثم أنثوية ثم أنثوية وفقط
وإلا ، فلماذا جعلت الرؤية الشرعية من الأساس ؟!
مع أنه سأل عن خلقها ودينها وأهلها
لكن كل هذا في كفة .....
وما يراه منها في هذا المشهد ،،،، في كفة أخرى
يتبع
يقال أن أبا بكر رضي الله عنه تزوج 5
وعمر رضي الله عنه تزوج 9
وعثمان رضي الله عنه 9
وعلي رضي الله عنه 9
طلحة بن عبيد الله 9
الزبير بن العوام 6
عبد الرحمن بن عوف 20
سعد بن أبي وقاص 11
هذه أمثلة فقط
يتبع
بعد مروري على معظم الردود كان لا بد لي من العودة
هو سؤال
لماذا يشجع شاعرنا الرجال على تعدد الزوجات
ولا يفعل
طبعا أعلم أنك تزوجت خمسة لكنك في الأخير لم تبقي إلا على واحدة
لم تبقي إلا على واحدة!!!
وقد اعلمتني في قصيدة مشابه تحث فيها على تعدد الزوجات بأن إحداهن انتقلت إلى رحمة ربها
وماذا عن الثلاثة الأخريات؟ !
إن كنت قد طلقتهن إذا تجربتك في التعدد فاشلة وهذا يتناقض مع دعوتك المستمرة لتعدد الزوجات
والدليل أنك لم تحاول تكرار التجربة
اعذرني أيها الفاضل إن كان أسلوبي حادا في الرد
تحيتي وتقديري
مرحبا بك أختي الفاضلة/ ليانا
وبأسلوبك المهذب المحترم في النقاش
حتى لو كان حادا أو حادا جدا جدا جدا وإلى أبعد حد
فهذا لا ينفي عنه كونه أسلوب محترم مهذب يستحق التقدير
،
والإجابة على سؤالك أنت تعرفينها
فلست أنا من يدعو إلى التعدد
بل الله سبحانه وتعالى هو من دعى إلى التعدد في القرآن الكريم فقال ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة )
فالأصل هو التعدد ، والاستثناء ( فإن خفتم .. ) فواحدة
ومن قال لك أنني لم أفعل ؟!!! ^_^
ما كنت لأدعو لشئ لم أفعله أبدا
بل عددت ، وجمعت زوجتين في وقت واحد
ومن يقدر على جمع اثنتين ، يقدر على جمع أربعة
الأصل ، هل يقدر على فعلها أم لا ؟ وكنت ومازلت قادرا على فعلها ^_^
ولم يمنعني من جمع أربعة إلا الظروف المادية فقط
ثم ... أنا لم أقل إن إحداهن توفاها الله هههههه
هن على قيد الحياة جميعهن ، ( أطال الله في أعمارهن في طاعته )
ثم ...
هل كان الصحابة والتابعون يمسكون جميع أزواجهم في وقت واحد ؟!
من الصحابة والتابعين من تزوج أكثر من عشرة نساء
فهل كن جميعهن تحت هذا الصحابي أو التابعي في وقت واحد ؟!
بالطبع لا
هل طلق أكثرهن ؟!
نعم بالطبع
هل حكم أحد على تجربته بالفشل ؟!
بالطبع لا
ههههههههه
الدنيا بسيطة جدااااا لمن يراها على حقيقتها
؛
خالص الشكر ومزيد امتناني لكرم أخلاقك وسعة صدرك وحلمك على أخيك
تحيتي وخالص مودتي
قصيدة تعكس الكثير من صفاء روحك ونقاء سريرتك وهذه الشخصية المرحة والمشاكسة في نفس الوقت ورغم طرافة ما ورد فيها فإنني أتفق معك في بعض كثير مما ورد فيها وأختلف معك بعض ليس قليلا منها.
أما فهمك لتعدد الزواج فمتفق كما أراه مع منهج الشرع وأمرة بأن ينكح المرء ما طاب له من النساء وأن أربع في الحلال خير ألف ألف مرة من واحدة في الحلال وواحدة في الحرام، وعموما هذه إشكالية تدور في طرفي نقيض بين من يحرم ويجرم مطلقا الزواج بأكثر من واحدة وبين من يتخذ التعدد وسيلة لنشر "فوضى الزواج" إن جاز لي أن أطلق هذا المسمى هههه. والحقيقة أن الصواب والرشد هو الاعتدال والتوازن في الأمر وفق معطيات منطقية وعملية.
وأما ما أختلف معك فيه برقة هو أن المرأة لا تنكح فقط لجمالها وأنوثتها بل لأشياء أخرى أيضا لا تقل أهمية فالمرأة ليس مجرد دمية تسلية بل هي شريكة حياة وصاحبة دور لا يقل بل يزيد أحيانا كثيرة عن دور الرجل. وأما مت أختلف معك فيه بشدة فهو الحديث عن الإصلاح بالنعال والحقيقة أن هذا أمر لا يصح لا شرعا ولا منطقا ، وربما أتيت بها هنا من باب الدعابة والمشاكسة أو ربما ساقتك إليها القافية ولكن لا أرى ذلك مما يقبل. والمرأة الناشز امرأة سوء لا ريب توعدها الله بالكثير من العقاب وأمر بإصلاحها بالوعظ ثم بالهجر ثم بالضرب ولكن بالضوابط التي وضعها الدين بأن لا يكون فيه تبريحا ولا تجريحا ولا تقبيحا. أما إن وصل الأمر للنعال فهذا يعني أن الرجل قبل المرأة يحتاج تأديبا وأن تلك المرأة التي لا تصلح إلا بالنعال هي امرأة لا تصلح لحياة مع عاقل أو راشد من الرجال. والمرأة أيها الحبيب لها احترامها وقدرها كأم وأخت وابنة وزوجة ، وأنت أكثر من وقف مناصرا لهن ومؤكدا على دورهن في الحياة بل وفي بداية هذا النص وعموم معناه أنت تمدح المرأة وأهميتها في الحياة، وهذا ما يدفعني لأرجح أن نصك هذا ليس أكثر من مداعبة ومشاغبة شعرية للرجال والنساء على حد سواء.
دمت رائعا كريما!
تقديري
أضحك الله سنك أستاذي الحبيب
والله يا أستاذي ، ما كانت القصيدة إلا تماما تماما تماما كما قلت
من باب المداعبة والتلطف وخلق جو مرح ، مختلف عن جو الكآبة الذي نعيشه هذه الأيام
وضمنتها دعوة للعازفين عن الزواج بحجج واهية ، أن يقبلوا على الزواج طلبا للعفة والمتعة التي لن يجدوا مثيلا لها إلا عند زوجة محبة
ودعوة أخرى لحسن اختيار الزوجة
،
ولكن البعض هنا يأخذ الأمور بحدة وعنف ويفتقر لروح المرح والدعابة
بالله عليك يا أستاذي ، ( فيه راجل دلوقتي يقدر يمد إيده على مراته ؟! ) هههههههه
وأين ذهبت الأكياس والسكاكين والألسنة الطويلة طول السنة الكبيسة ؟! هههههه
يا أستاذي الحبيب ، الرجال اليوم ينادون بالمساواة مع النساء
ثم نتحدث عن النعال ؟! ههههههه
أكثر أحوال الرجال اليوم مع النساء كمثل حال ( حنفي ) مع زوجته في فيلم ( نورماندي تو )
( حنفي ) ، وتريه العين الحمراء
فيرد عليها قائلا
( هتنزل المرة دي ، بس يكون في معلومك المرة الجاية مش ممكن تنزل أبدااااا )
شرفتني أستاذي الحبيب
وأشكرك من كل قلبي على هذه المداخلة الرائعة التي أسعدتني جدا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
ثم هل تظنني أجهل ( ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم ) ؟!!!!
أو ...
( خيركم خيركم لأهله ) ؟!!!!
أو ....
( هن عوان عندكم ) ؟!!!!
أو .....
( رفقا بالقوارير ) ؟!!!!
أو أن آخر ما وصى به النبي صلى الله عليه وسلم كانت ( استوصوا بالنساء خيرا ) ؟!!!!