ما شاء الله أنت ورتث من أبناء الأندلس شعرهم فوالله أجدت المضمون لا فض فوك
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما شاء الله أنت ورتث من أبناء الأندلس شعرهم فوالله أجدت المضمون لا فض فوك
حين تتدفق الشاعرية كنهر زلال يصلنا مده ماء فراتا ونسمات تشفي العليل.
ما نطقت إلا بالحق , وووصفت حالا من أحوالنا التي نعيشها اليوم.
لا فّضّ فوك ...
والنهر المتدفق لابد أن يحمل بين أمو اجه بعضا من الطمى , وبقليل من العناية يمكن أن نتخلص من كل شائبة.
أجدت وأحسنت ,
وأتوقف عند هذا البيت :
أبـنـاؤنــا قــــد سـمـمــت أفـكـارهــم
إنــي أظــن الـسـم أصـبــح ســـاري
أرى الضرب ( ساريا ) لأنه خبر أصبح والعرب حين تتوقف عن اللفظ بالسكون سيلفظ إما ( ساريا ) أو ( سارين ) وربما هناك من يجيزها كضرورة شعرية لكنني لست منهم.
واسمح لي فقط بسؤال :
من هو ( ابن السلول ) ؟ لأنه في العراق يقصد به ( شخص معين أو عائلة معينة ) سأرسل لك القصد برسالة خاصة
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري