أثر في جدا منظر الأتراك يستلقون أمام الدبابات كألغام ورد احتجت على رائحة البارود فحولته لدخان ثم تلاشى الدخان وعاش الورد
الحمد لله الذي حفظ تركيا من كيد الخائنين و الحمد لله الذي جعلني من بلاد الحرمين تحت ظل حكومة تخاف الله فينا ولي عتب على بعض أبناء قومي والذين مثلتهم العربية القناة التي تغرد خارج السرب مابالكم تتمنون الشر لدولة مسلمة من أقوى دول العالم لم نر منها كعرب إلا الخير فإن لم تفرحوا معنا فلا تكدروا فرحتنا
إجتماع اليوم يا خير اللجان في أسود الترك تحمي أردوغان كل دبابات جيش الغدر خارت عندما الأحرار هبوا في ثوان أصبح الإنسان لغما من ورودٍ فاسحق الأزهار هيا يا جبان لن نعودَ اليوم مثل الأمس إنا قد ألفنا العيش أحرارا نُصان في سويعاتٍ تلاشى كلّ شيئ كيد خوّانٍ تلاشى كالدخان إنهم إخواننا في الدين هيا باركوا للترك يحيى أردوغان أيّ جرمٍ تعرف الأعراب منهم إننا الإخوان من ماضي الزمان قلت إخوانا فهاجوا ثم ماجوا ثم قالوا قبح الله اللسان لست حزبيا ولا هذا طريقي ليس للأحقاد في قلبي مكان إنما والحق يرمي كل زيفٍ إن في المذكور ألطاف المعان صادقٌ شهمٌ شجاعٌ لا يبالي هاجم السفييت ليثٌ لا يهان علم الأتراك حقا كيف تبني بسيوف الحرب أركان الأمان نقل الأتراك من عيشٍ لعيشٍ هل يغيظ العرب أن للترك شان