الانتخابات الامريكية

.

وَلَّى أبو جهلٍ ووَلَّوْا مثلهُ
سيَّانَ ما يرجون للعربِ

إن جاء ذا أو ذاكَ ماذا يَرتجي
أبطال قومي من أبي لهبِ؟!

فاز " التِّرَمْبُ" ولن يضير بلادَنا
أنْ لمْ تفزْ حمَّالةُ الحطبِ

أحسنت وواكبت الحدث ..

وأحرى بالأمة العربية أن تقلع شوكها بيديها .. بعدما حل الكثير من المتغيرات ..

" إن جاء ذا أو ذاك ماذا يرتجي " : ما رأيك لو قلت : أو تلك إشارة "لهيلاري" ..

أبدعت أستاذ محمد .

الله على هذا الإبداع
دمت مبدعا يا شاعرنا

أحسنت وواكبت الحدث ..

وأحرى بالأمة العربية أن تقلع شوكها بيديها .. بعدما حل الكثير من المتغيرات ..

" إن جاء ذا أو ذاك ماذا يرتجي " : ما رأيك لو قلت : أو تلك إشارة "لهيلاري" ..

أبدعت أستاذ محمد .

أولًا شكرا كبيرة جدا
ثانيا‘أوافقك تماما استاذ عبد السلام

ليكن البيت ان جاء ذا او تلك

نعم احسنت استاذنا الرائع

لا هَمَّ لي.. سيّان للعرَبِ
.................ما فازَ إلا "خادمُ العُصَبِ"
إن شئتَ تقييماً فرتبته
...............تأتي بحجم الرأسِ والذَّنَبِ
هي رتبةٌ قد حاز صاحبُها
..............لقبَ الرئيسِ ورفعةُ الرُّتبِ
لكنه والشكُّ يغرقُني
.........في "البيتِ" لا يرْقى إلى اللَّقبِ
فالبيتُ "دائرةٌ" تُسيّرُها
..............منظومة الشطرنْجِ واللَّعبِ
لوْ عَلّمَ التاريخُ أمتنا
..................ما ضرَّها مَتَقلبٌ وَغَبي
لا تحْسَبَنَّ لفوْزه أثراً
..................فالنّارُ تأكلُ دونَما سَببِ
في دارِنا وَجَعٌ نُكابدُهُ
.................لا حلَّ إلا صحوةُ النُّجُبِ

يذهب رئيس ويأتي أخر وحالنا هو الحال. لا ندرك أن الخلل فينا يحيا وليس في الأخرين.
أمتعتنا بهذا الشعر تحياتي
تحياتي

الله على هذا الإبداع
دمت مبدعا يا شاعرنا

الله يخليك اخي استاذ محمود
اهلا بك وتشرفت بك اخي

شعر جميل استاذ احمد
احسنت وسبقت

كل الذين مضوا على اسلافهم*** دأبوا بصنع الموت والنهب
فالكفر نهج ليس يجهل أصله *** لاعز كالاسلام للعرب
ناديت عيني كي أقاسمها البكا***فالموت يخشى دولة الصلب

تحية لك استاذنا ابا الحسين ولتسقط ملل الكفر ومناهج الفساد من على وجه الارض
وما وراء فتنة الا يهودي يؤججها قاتلهم الله أنا يؤفكون

ما هَمّنا إنْ فازَ عِلجٌ أو ذَهَبْ فالعُربُ تُغرِقُهُ كُنوزًا مِنْ ذَهَبْ أموالُنا تَجري سيولًا عندَهُم لِحُروبِهُم أبناؤنا كانوا الحَطَبْ زُعَماؤنا في لُعبَةِ الشُّطرَنجِ هُم ليسوا المُلوكَ وإنَّما بعضُ اللُّعَبْ وبَيادقٌ خَشبٌ تُحرِّكُها يَدٌ مَوشومَةٌ "تَبَّتْ يَداكَ أبا لَهَبْ"