الله الله!
نعم نصفق لهذا الأداء الشعري الممتع في هذه المرافعة الناجحة!
أنت الكاسب وهي من خسر!
دمت متألقا مبدعا!
تقديري
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله!
نعم نصفق لهذا الأداء الشعري الممتع في هذه المرافعة الناجحة!
أنت الكاسب وهي من خسر!
دمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر ولا أروع على مسرح فيه الصدق وفيه الوفاء والخيبة في تيه العشق
ما أجملها أخي
شكرا لك
بوركت
اخواتي،اخوتي الكرام:
احمد الاستاذ
حسام السبع
محمد كمال الدين
سهى رشدان
الدكتور سمير العمري
نداء غريب صبري
لظروف خاصة غبت عن المنتدى فترة طويلة فعذرا لتأخر الرد
شكرا لك على عذوبة الندى الذي تساقط على هذا النص
دمتم بكل خير
محبتي واحترامي
الله...
بعد التصفيق والتصفيق
لا عـاشَ حُبّ إنْ تكبَّـرَ لحظـة ً
********* في أنْ يصــيرَ مَحابرا ً في مكتبي
إنْ لمْ يُفتـّـِقْ فـي الخريـفِ ربيعَــهُ
********* ويَظلّ ُ يُشــرقُ عندَ وقتِ المغـربِ
إنْ لمْ يكنْ مثـلَ الشــغافِ مُلاصِقـاً
********* نبضـاتِ روحي كالوريدِ يعيشُ بـي
ما أروع وأجمل هذا الوصف أستاذنا ابن صبر
أعتقد أنه من حق صاحب هذا الحرف أن يطلب إزهار ربيعه في الخريف ويظل شروق الشمس حتى وقت الغروب
تحيتي وتقديري
قصيدة حلّقت بصورها وشمخت بإباءِ مبدعها
أسدلت السّتار على جرحٍ وطويتَ صفحته لتدفن ألمه
دمت تنسج الصّور بخيوط روعتك أخي
مودّتي
ترفل بثياب الألق
اكثر من رائعة
عشت وسلمت
احترامي وتقديري
الأخضر العربي
الأستاذ الفاضل ..الشاعر خالد صبر سالم
خيرًا فعلت إذا.. بأن أسدلت السِّتارعلى تلك المسرحية.
وختمتها بهذه القصيدة الشَّاهقة..بقوة معناها..وكبرياء حرفها .
لك مني كل الشكر والاحترام
دمت بخير وسلام