لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نقف على الأرض بقدمين نسير بهما في خطوات متزنة
فإذا ما وجدنا نصفنا الآخر فتكون الحياة معه رقصة هادئة
بخطوات منسجمة على أنغام الطبيعة فتكون السعادة وراحة البال.
ولكني أرى هنا أن صاحبنا أخطأ إختيار شريكته في رقصة الحياة
فاختلطت عليه الإيقاعات واختلفت الخطوات ـ وقد أجهده إنها تدفع به
وتغويه بالدخول في متاهات ولا تعجبها حركاته.
وفي النهاية تتركه للبحث عمن يوافق هواها.
هى مجرد محاولة لفهم أقصوصتك .. ولا اعرف مدى توفيقي..
ومضة عميقة وبراعة تعبيرية بأسلوب تصويري جميل
سلم مداد قلمك ـ ودمت ببريق توهجك.
تحياتي وتقديري.
رقص مختلف!
خرجت تبحث عن ذاك الرّقص المختلف وهذا يعكس حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها نتيجة غرورها!
تمتّعنا بالقصّ الاجتماعي الهادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي جشعة لا يستطيع مسايرتها.هذا ما فهمته
قص هادف
دمت بألق
مودتيوتقديري
نصّ جميل يحمل طابعاً احتماعياً..
ربما فارق السنّ .. والثقافة يجعلان الوفاق صعباً والهوى لا يوافق الأهواء دوماً.
تقديري أديبنا الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن