همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
السلام عليكم
لن أدخل معك في جماليات وفنيات النص
بداية رحم الله من رباك وعلمك كيف تواج الدنيا وتواجه الألم
كيف تدير دفة عمرك الى سواء السبيل
كل ما أنت فيه دين في عنقك له فعسى أن تكون ابنا باراً ويقيني أنك كذلك
صدقني أن قشعريرة سرت في جسدي فأوصلتني حد الإهتزاز في لحظة من النص
لم أقرأ النص كأديب أو ككاتب وإنما كإنسان أراد أن ينهل من فيض الأتقياء لعله يتعلم
سيدي
أتابع ماكتبت وكانت أعجبتني وصوفك لدروب كنت تسلكها وأحببت الإطالة رغم معرضة الأديبة الفاضلة
رأيتك تكتب من أعماقك تفاصيل كانت ضرورية لترتاح بها نفسك
أحيانا يكون التكثيف جميلا واخرى أرى العكس
لك كل الحب والأمنيات بالتوفيق
بارك الله بك أيتها الكريمة .....
تشرفينني بمرورك العطر الذي يفيض خيراً .....
وللتنبيه فحسب فإن والدي رحمه الله لم يكن من أتباع الفطرة وحدها بل عالماً جليلاً طبق صيته الآفاق ، و لقبه الذي عرف به ( شيخ العربية ) ، و هو الذي قال فيه العلامة الشيخ محمود محمد شاكر في مقدمة كتابه المتنبي ( أخي و صديقي و تلميذي و أستاذي فيما بعد أحمد راتب النفاخ ) .
ألف شكر لمرورك أيتها الغالية و لتعليقك الذي يثلج الصدر ، و تطيب به الأنفاس .
و دمت بود
القدير عبدالله
نعم الأبن البار
حروف روحانيه تغسل الروح
تقديري لحرفك
تحياتي
الأستاذ عبدالله
حرف جميل بلغة انسيابية بليغة
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
لانستغرب أبدا بل نفتخر ونعلن على الملأ إن سليل الحسب والنسب بيننا نقتبس من روائع موضوعاته المميزة فكرا وأدبا وألقا
رحم الله الشيخ الجليل المربي رحمة واسعة وشكرا لله ثم له على هذا العطاء من ابن بار خلوق مفعم الأيمان
جعل الله كل حرف لك في ميزان حسناتك وبارك بك وغفر لوالديك
اللهم اغفر لشيخناواجعله في العلييّن مع الصديقين والشهداء
جزاك ربي خيرا على التوضيح
كن بخير
بارك الله بكم سيدي الفاضل ......
تقديركم لما أكتب يمنحني غاية الشرف .....
و ما ذكرتموه في التكثيف قاله علماء البلاغة كما تعلمون ، فلا حكم مطلقاً في هذا الأمر ......
فتارة يكون الإيجاز أبلغ ، و طوراً تكون الاستفاضة ......
ألف شكر لكم ...... و دمتم بألف خير