أغلقت قلبَها بإحكامٍ ووضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها.
هي لا تعرف عن الحُبِ أَنه نَبَّاشُ قبور ، فمن أين له مفتاحُ قلبها؟!
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أغلقت قلبَها بإحكامٍ ووضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها.
هي لا تعرف عن الحُبِ أَنه نَبَّاشُ قبور ، فمن أين له مفتاحُ قلبها؟!
أختي الفاضلة الأديبة هنا
أسعد الله أوقاتك
فكرة فريدة عن الحبّ لم أقرأها من قبل ! الحب أقوى من أي عهد ، وأنفذ إلى أي قلب ..
قرأت صياغتها هكذا أقوى : ( أغلقت قلبَها بإحكامٍ ووضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها ، وقد غاب عنها أَن الحبّ نَبَّاشُ قبور ! )
أعجبتني الكناية في تعبيرك ( وضعت المفتاحَ في كفنِ زوجها ) ، كناية عن وفائها لزوجها وأن قلبها ليس لأحد بعده .. ولكن هيهات !
وأنت تملكين مفتاح الكتابة الإبداعية ...فحافظي عليه وأعمليه ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضة جميلة وكناية أجمل
بوركت عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
ومضة رائعة تحكي حال الكثيرين والكثيرات
مودتي
أديبنا الكبير أستاذ مصطفى حمزة
طابت أوقاتك بكل خير
كنت أكتب " ليلى الأسطورية" عندما خطرت لي هذه الومضة فأسرعتُ بكتابتها هنا قبل أن تتوه في زحام الأفكار. لم يكن قلمي مرتاحاً لتكرار كلمة " قلبها " في هذه الومضة ، فشكراً لك أستاذنا على الصياغة البديعة التي اقترحتها.
وأشكرك أستاذنا على ما أثنيت به على الفكرة وأرجو أن أكون دائماً عند حسن ظنكم
خالص الامتنان والتقدير
ودمتم بكل خيرً وسعادة.
هي سنّة الله في خلقه وطباع زرعها في البشريّة
ومضة تناولت جانبا مهمّا من جوانب النّفس البشريّة
محبّتي