الوطن الحَجَريّ...... شِعر/ مصطفى الجزار

أخى العزيزمصطقى
أرانى أقل المعلقين على القصيدة قدرا ولكنى أكثرهم لك حبا
فأنا أحب الشاعرين !!! ولست منهم وأنت شاعرى المفضل
و كعادتك دائما بقديمك أو جديدك تتفوق على نفسك و لى تعليق بسيط
فمصطفى الذى أعرفه لايكتفى بتصريح واحد للقمة. كما قال الدكتور حسان ..لماذا لم تخض أكثر فى قلب الحقيقة؟
فتمتعنا وتدمعنا....

إلى الشاعر
الذي يبخل على الواحة بقصائده العامية الرائعة
الشاعر/ حمدي ليلة
ما زالت الواحة في اشتياق إليك
وفي انتظار روائعك
وأنا أوّلهم
.......
أما عن تعليقك بخصوص التصريح الواحد في القصيدة، فقد قصدت هذا
قصدت أن يكون تعليقاً واحداً
لأكثر من سبب
وهذه الأساب لن أذكرها كلها
ولكني سأتركك أنت تخمّنها
تحياتي

اخي الجزار
مرحبا
وكل عام وانتم بخير
بما اني اكتب دائما بالنبطي
وهذه القصيده الثالثه لي بالفصحي
ومازلت اتعلم النحو
لاني نسيته بالنبطي
وبمساعده الاديب الغالي
محمد الحريري
جزاه الله خيرا
استطعت ان اعدلها نحويا
وقد صارت بصماته الرائعه هنا
اليك القصيده بعد التعديل
علي اطلال حطين
قرأت الآن حطينا
.................. تحدثنا ليالينا
فما كنا كما كانوا
.............ولا صرنا شياطينا
ولا نامت لنا عين ...
.............. إذا نالوا فلسطينا
فهذ ا الحزن يؤلمنا
..............وجرح القدس يعنينا
ولكن حكمة قيلت
.................إله الكون بارينا
لنعرف من به مرض
........ ونعرف من شقى دينا
فسحقا لن نعاتبهم
...............أظلماً يحكموا فينا ؟؟
فما قامت لنا دول
.................وقد قطعوا أيادينا
لنعلن عن مشاعرنا
.....................أمام الله كافينا
ونبرء ذمة باتت
...............لرب الكون تشكونا
نعم لم نحتملــْه أسىً
.................يشاركنا أرا ضينا
ويقفل باب أقصانا
................ويحرق طير شادينا
أيفسد في مساجدنا
............علي أرض المصلينا
ويأكل قمحنا زورا
..................ويطعم طفلنا كينا
ويقصف في مدا ئننا
................ظلاما نال وادينا
ونرضى أن نقا يضه ؟!!!!!!!!
...................ألا تبت أيادينا
فلن نرضي لعزتنا
................وقول الحق ينجينا
نعم لانرتضي صمتاً
.................يسالم من يعادينا
ويغمض عينه جبنٌ
.................ويملأ سمعه طينا
ويتركنا بحسرتنا
.................فلا عدل يراعينا
فسحقاً لن نسامحهم
............... ورب الكون يكفينا
فما ربحت تجارتهم
...............خسرناها فلسطينا !!
وسلامتك
ودمت بخير

الأخت الفاضلة/ نادية حسين (شمس الحرية)

لأديبنا الأستاذ محمد إبراهيم الحريري كل الشكر على مساعدتك في تعديل ما في القصيدة من أخطاء.
وهذا ليس غريباً عليه، فهو دائماً المعلم الذي نتعلم منه كيف يكون الإبداع.
وأحييك على إصرارك على الوصول في شعر الفصحى إلى القمة، فهذه غايتنا جميعاً.
وكما يقولون:
بقدر الكدّ تُكتسَب المعالي... ومن طلب العلا سهر الليالي
ومن رام العلا من غير كدٍّ... أضاع العمر في طلب المحالِ

تحياتي وإعجابي بإصرارك وعزيمتك الأدبية، وفي انتظار المزيد من قلمك الحيّ.

احييك ايها الشاعر المبدع على هذا الابداع الذي اتحفتنا به ...
تحياتي لك....

هي معلقة وليست قصيدة
كل حرف فيها يروي قصة
وكل كلمة فيها تحكي واقعا أليما نعيشه
سجل عندك انني مررت من هنا وفتنت بسحر حرفك
وان قلبي تقطع لوعة واسى على فلسطين
أيها الرائع تحياتي لك
دمت مبدعا

والطفلُ هنالك.. مُنتظِرٌ
إمداداً...
من أهل النخوة!!!

لا أظنه إلا منتظرًا ... أو صامدًا منتصرًا بإذن القوي المتين .
أحسنت أخي مصطفى وبورك مدادك

دمت بخير

احييك ايها الشاعر المبدع على هذا الابداع الذي اتحفتنا به ...
تحياتي لك....

أخي عمر زيادة

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى ثنائك العذب.

دمت لي أخاً، ولا حرمني الله من تعليقاتك التي أسعد بها.

تقبّل محبتي وتقديري

هي معلقة وليست قصيدة
كل حرف فيها يروي قصة
وكل كلمة فيها تحكي واقعا أليما نعيشه
سجل عندك انني مررت من هنا وفتنت بسحر حرفك
وان قلبي تقطع لوعة واسى على فلسطين
أيها الرائع تحياتي لك
دمت مبدعا

أشكرك يا نور على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة.

دام لي قلمك.

تحياتي

مصطفى الجزار

أتعبتني أخي

لله درك

أحبك شاعرا

تحاياي
عارف عاصي

الله عليك.... أسلوب ساخر ساحر... وقضيه مؤلمه... ولكن الى متى سنستمد المدد من ماضينا وهل سنحيا حياتنا مباهين بأمجاد أجدادنا؟؟؟ فمرة صلاح ومرة خالد ومرة عمر...هل من بعدهم أحد؟؟؟؟؟

	الوطن الحَجَريّ في الأقصى.. طِفلٌ ثَوْريٌ معهُ أحجارٌ في يَدِهِ يَرْمِيها نحوَ يَهُوديٍّ قد دَنَّسَ ساحةَ مسجدِهِ حَجَرٌ.. ويُتابِعُهُ حَجَرٌ ليذوقَ العزةَ في غَدِهِ *** الطفلُ.. ذخيرتُهُ نَفِدَتْ ما عادتْ أحجارٌ تُرمَى قد سَدَّدَ كُلَّ حِجَارِتِهِ في وجهِ الشيطانِ الأعمى فدعا: اللَّهُمَّ.. حجارتُنا نَفِدَتْ.. فارزُقني اللهُمَّا *** وتَمَلَّكَ مِعْوَلَهُ فوراً لِيَهُدَّ حجارةَ مَنزِلِهِ ما عاد يفكَّر في عيشٍ في مَسـكنِهِ أو مَأكلِهِ واستأنَفَ قذفَ حجارتِهِ لم يخشَ رصاصةَ مَقتلِهِ *** البيتُ... حجارتُهُ نَفِدَتْ ما عادَ بِهِ حَجَرٌ وااااااااحِدْ فأتاهُ الجنديُّ الأعمى والطفلُ بمحرابٍ.. سااااااااجِدْ فرماهُ.. فمات يُرَدِّدُها وينادي: أينَكَ يا خاااااااالِدْ؟؟ *** زُعَمَاءُ الأُمّةِ.. قد عَلِموا ما يحدثُ للطفلِ المقتولْ فتناقَشَ كُلٌّ عن سببٍ للقتلِ.. ومَن كان المسؤولْ ورأَوا.. مِنْ بعدِ مُباحثةٍ سبباً.. ورأَوهُ هو المعقولْ *** أحدُ الزعماءِ يقولُ: "رُبوعُ القدسِ يعيشُ بها أحرارْ يَرْمُونَ بكُلِّ حجارتهم في وجهِ الأعداءِ الأشرارْ فأرى.. أنْ نُرْسِلَ طائرةً فوراً.. وستُملأ بالـ.... أحجارْ!! *** لِنَمُدَّ الإخوةَ في الأقصى بالعونِ فذاكَ هوَ الأحسنْ فحجارتُنا.. ستُحَرِّرُهم لن يُهدَم بعدُ لهم مَسْكَنْ أمّا الأمواتُ.. أو الجرحى إكرامُ الميّتِ أن.... يُدفَن"!! *** أنهى المذكورُ قصيدتَه العصماءَ وبارَكَهُ الإخوَةْ والقمّةُ تَمّتْ (ناجحةً) بسلامٍ... ناعمةً... رِخوة!! والطفلُ هنالك.. مُنتظِرٌ إمداداً... من أهل النخوة!!! **************

رااااااااااائعة جميلة جدا جدا جدا
اشعارك احجار تلقى فى وجه المغتصب
مهما علقنا بكلام مش هيوفى حق القصيدة دى من جمال
رائعة