وَجْــهُ لَـيْـلَـى

في مثل هذا النوع من قصائد الحب والغزل فأنا أرى من وجهة نظرٍ شخصية أن:

الفكرة والخيال + طريقة العرض + سلاسة الأسلوب وعذوبة الحرف - ناقص الجرأة= شعرًا بهيا..
محلقًا عتيا..

وهكذا وجدت حرفك هنا أخي الفاضل

أهلًا ومرحبًا بك بينا وبهكذا قلم .

لك مني كل الشكر والتقدير

ودمت بخير وسلام

اهلاً بك نغم عبد الرّحمن ..
وشكرا جزيلاً على المرور الكريم ..
والتَّحليل العميق ..
والتَّرحيب الجميل ..
ولك التَّحيَّة والتقدير .

جميل جدا
شكرا لك...

اهلاً بك أخي وسيم ولك التّحيّة .

اي شعر هذا الذي يبرئ الاكمه وينطق البكم ويسمع الصم
كاني به قطرات من الطل تنساب بسلاسة على سطح روح
لك الاعجاب

شكراً جزيلاً أخي هشام ..
على مرورك الكريم وتعليقك المفعم بالإعجاب .
ولك التّحيّة .

ترنمت حد النشوة بهذا الدفق الشعري الساحر
وحلقت معك عاليا بين هذه المعاني الرائعة
أبيات جميلة فيها جرس رشيق، وحس أنيق، وأداء مميز عميق
دمت بهذا الإبداع والتألق.

عنائية رائعة شكلت لوحة جميلة التكوين بديعة الأداء عذبة الانسياب شاعرية البث ..خالص الشكر وأزكى التحيات

شكرًا أخي الشاعر
بشير عبد الماجد بشير

كما سبق و أعزّها الركب
قصيدة متبلورة و سكب
نالت منّا فما الجسد تخطب
و الحقّ يقال عند المعرب
تخطو كغزال و ريدا الكثب.

تحياتي لجمال شعرك المثرب .

قصيدة بديعة تختال بعذب موسيقاها، وجميل مبناها، وسامق معناها
أبدعت ودمت راقيا مبدعا.

شكرًا أخي الشاعر
بشير عبد الماجد بشير
كما سبق و أعزّها الركب
قصيدة متبلورة و سكب
نالت منّا فما الجسد تخطب
و الحقّ يقال عند المعرب
تخطو كغزال و ريدا الكثب.
تحياتي لجمال شعرك المثرب .

شكرًا لك أخي البشير مجددًا
أتمنى تعود بقصائد جديدة و نشهد.