قفي ودِّعي

الأستاذ الفاضل، والشاعر القدير عبد الستار النعيمي
رائع ما سطرته هنا من بيان؛
وساحر ما طرّزته بريشة البلاغة؛
نص ماتع معنى ومبنى وروحا...
حفظك الله للشعر تعلي مقامه بمثل
هذا النص الإنساني العميق.
اسمح لي أن أردد معك هذا المقطع
الذي هز وجداني بسحره:
أرى الحبَّ شوطاً يطيبُ بقلبي
وأشواطُ أخرى كنارِ اللهيبْ

فلا الدمعُ بردٌ على نار وجدٍ
ولا الذكر شهدٌ بثغر الحبيبْ

الأستاذ رشيد سوسان

وقد أسرفت على أخيك بهذا الإطراء الجميل وألبسته سابغا ضافيا يفضل عنه فما لي إذا أفضيت إلى استحسانك إلا كلمتي شكر وعرفان ألوذ بهما لا تفيان صنيعا
هذا ثم إن فيوض مودتي لك شاعرنا النحرير مع عميم تقدير
وحبيت من دعائك بالمثل والمرزيد

قصيدة حكيمة ماتعة تنعش الذائقة وتأسر القلوب..
أطال الله عمرك ، ولا حرمنا متابعتك .
تحياتي