قصيدة رائعة
دمت بألق الحرف وسموالشعور
مودتي وتقديري شاعرنا القدير
أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة رائعة
دمت بألق الحرف وسموالشعور
مودتي وتقديري شاعرنا القدير
السلام عليكم
الأستاذ الكريم الشاعر حيدرة الحاج
قصيدة طيبة المعاني شجية العاطفة ! تستحق القراءة والتأمل.
جمعت الشجن مع الفخر !
والشعر عندما يحكي فهو الأبلغ في التعبير عن مكنون النفس العميق!
بارك الله بكم شاعرا
وتحية طيبة
أخي العزيز
شكرا لك أولا على رحابة صدرك , وشكرا ثانيا على طرحك موضوعا للنقاش.
ووجهة نظري وقد أكون مصيبا أو مخطئا.
أيـــــــا عـــيْــــنُ مـالــلــدّمْــع فـــيــــكِ تــحــجّـــرَا
قــذًى كــان أمْ هـــمٌّ رمـــىَ بـــكَ فـانْـبـرَى
مازلت أرى ( هما ) منصوبة بالعطف على خبر كان .. أما ( رمى بك فانبرى ) فهو جملة تامة فاعلها ضمير مستتر تقديره هو , والجملة في محل نصب صفة لما قبلها.
ولو كانت الصياغة التي توجب الرفع لجاء الفعل مقدما على الفاعل ( أم رمى همٌّ بك فانبرى ) أما الصياغة الأولى فتقديرها ... قذىً كان أم ... كان ... همًّا ... رمى (هو أي همٌّ ) بك فانبرى.
أما البيت الثاني :
وفــــــي فــكــرهــم كــــــلّ الـمـعــابــر أُغْــلــقــت
ومـــــا نـــــال بـــأْســـا فــــــي الـــنّـــوازل قــيْــصــرا
أنت من شرحك أجبت أن ( بأسا ) مفعول به مقدم للفاعل ( قيصر ) وهذا يوجب رفعه .. أما المثال الذي جئت به فهو يختلف.
( قيصر ) اسم ممنوع من الصرف لأنه اسم اعجمي ( ان لاحقان بقيصرا ) وهنا أصل الجملة أن يخفض اسم قيصر لسبقه بحرف جر ولو كان اسما آخر لكان مجرورا ولأنه ممنوع من الصرف بقي منصوبا ... وهذا المثال يختلف عما ورد في البيت فقيصر هناك ( فاعل ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة, زهنا اسم قيصر مجرور بحرف الجر منع من ظهور الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
وأنا اقترحت عكس الفاعل والمفعول لليكون قيصر منصوبا...
ولو جاز لي وحتى أقرب الفكرة وأوضح الفرق بين البيت والمثال:
وما نال بأسٌ في النوازل ( بقيصرا ) على سبيل المثال يكون منصوبا بدل الخفض لأنه ممنوع من الصرف .. ( وهنا يسمى هذا إيقاع عمل الفعل على المفعول به بحرف جر )
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري