قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بارك الله بك أيها الأخيل وإن رأيت أن تفهم الأمر كما تريد أنت فلك ذلك ولكن أن تشرحه بما تريد وتعتبره معنى عاديا وغير سليم فلا. إن الانسجام بمعنى التوافق هو ليس كما شرحت ولا أحسب مزيد شرح يفيد.
ومهما يكن من أمر فقد اشتقنا لك فلا أوحش الله منك!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
الله ... الله
هكذا هي الروائع بما تحمله من نبض أخلاقي راقٍ ..
وصفت فأجدت , ونبضت فأحسنت , ونطقت فأبدعت.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
[QUOTE=د. سمير العمري;347284]
تُنَادِمُنِي الإِخَاءَ فَلَيتَ شِعْرِي أَمِنْ دَمْعٍ أَرُدُّ أَمِ ابْتِسَامِ وَمَا الدُّنْيَا سِوَى نُطَفِ الأَمَانِي تُجَدِّدُ مَا انْقَضَى فِي كُلِّ عَامِ فَقَدْ تَلِدُ النَّضَارَ مِنَ المَآسِي وَقَدْ تَلِدُ البَوَارَ مِنَ الغَمَامِ وَقَدْ تَجْلُو بِمَا تَهَبُ الرَّزَايَا وَقَدْ تَبْلُو فَتَرْشُقُ بِالسِّهَامِ وَأَنْكَرُ مَا تَكُونُ الحَالُ فِيهَا مَتَى احْتَزَبَ اللِئَامُ عَلَى الكِرَامِ هُوَ المَولَى يُكَافِئُ مَنْ يُوَافِي فَيُنْعِمُ فِي الرِّضَاعِ وفِي الفِطَامِ فَمَا زِلْنَ الخُطُوب يَسِرْنَ إِثْرِي وَلَكْنْ دَامَ بِاللهِ اعْتِصَامِي وَأَنِّي فِي الحَوَادِثِ طَلْعُ نَخْلٍ يُسَاقِطُ تَمْرَهُ وَالعِذْقُ دَامِ وَأَنِّي مَا عَصَيتُ العَفْوَ يَوْمًا وَلَمْ أَجْزِ الجَهُولَ بِالانْتِقَامِ وَأَنِّي قَدْ أَهِمُّ بِلَومِ صَحْبِي فَيَصْرِفُنِي الإِبَاءُ عَنِ المَلامِ أُهَذِّبُ بِالوَقَارِ نُفُورَ نَفْسِي وَأَخْطبُ مَا تُرِيدُ بِالاحْتِشَامِ عَفَا الرَّحْمَنُ عَنْهُمْ إِنَّ عَينِي عَلَى هَجْرِ الأَحِبَّةِ فِي انْسِجَامِ وَلَولا أَنْ يُقَالَ لَقُلْتُ أَهْلا بِكُلِّ مُؤَازِرٍ لِلحَقِّ حَامِ أُقَبِّلُ مَنْ يَثُوبُ عَنِ الخَطَايَا وَأَقْبَلُ مَنْ يَؤُوبُ إِلَى الذِّمَامِ فَإِنَّ الحِلْمَ أَرْفَعُ فِي مَقَامٍ وَإِنَّ الصَّمْتَ أَسْمَعُ فِي الخِصَامِ وَتِلكَ سَجِيَّةُ الأَبْرَارِ تَعْلُو فَتَسْخُو بِالتَّسَامُحِ وَالتَّسَامِي وَلَيسَ فَتَى التَّعَلُّلِ كَالمُعَنَّى وَلا الكَلُّ المُدَلَّلُ كَالعِصَامِي وَمَنْ يَصْدُقْ نَوَايَا البِرِّ صَلَّى وَلَمْ يُغْرِ الجَمَاعَةَ بِالإِمَامِ لأَنَّ اللهَ أَعْلَمُ بِالخَفَايَا وَأَنَّ اللهَ أَعْدَلُ فِي احْتِكَامِ
أخي الكريم
شاعرنا الكبير
د. سمير العمري
قصائدك
كلها
من الروائع
لأدام الله عليك
دماثة الخلق
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ميمية فائقة في الجمال حد المتعة ..
حفظك الله ورعاك .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم