لوعة البين

الدكتور ــ سمير العمري
إن للقراء في شعرك خمرة لا يصدعون عنها ولا ينزفون
وفاكهة مما يتخيرون ، ولحم طير مما يشتهون .

فلله درك ما أشعرك .
حفظ الله عليك هذه النعمة ، وزادك ألقًا على ألق .
تقبل خالص محبتـــي .

صرفُ ما لا ينصرف في شعر العرب أكثر مِنْ يُحصى ، ولعلنا نسوق شاهدين على ذلك ، وهو قول ذي القروح:
ويوم دخلتُ الخدر خدر عنيزةٍ ** فقالت لك الويلات إنك مرجلي
فأنتَ ترى أنَّ الشاعر صرف (عنيزة) لضرورة الشعر ، إذْ حقها أن تمنع من الصرف لعلتين ( العلمية والتأنيث).
وقول أبي كبير الهذلي:
ممن حملن به وهن عواقدٌ ** حبك النطاق فشب غير مهبل

والله أعلم.

بارك الله بك أيها الحبيب واشكرك على ردك الكريم وشرحك الوافي ولا أوحش الله منك!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

أبا أسامة .. (الزيدوني ) ..

أمير شعراء هذا العصر .. د. سمير العمري ..

كلما أبحرتُ في واحات شعرك كلما زاد بي الشوق إلى شريط إنشادي (بصوتك ) ..

أتمنى أن نحظى نحن محبين شعرك بديوان ٍ صوتي لك ..

ليكون لنا صاحبا ً يذكرنا بأيام البلتوك الرائعة ..

دمت بخير

تحيتي

بارك الله بك أيها الشاعر الكريم المبدع وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!
وإنك أسعدتني بهذا التذكر لتلك الأيام وأعدك بتنفيذ ما تطلب في وقت غير بعيد إن شاء الله.

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

إِنِّي أَمُوْتُ بِهَـذَا البَيْـنِ فَاجْتَهِـدِي
أَنْ لا أَمُوْتَ بَعِيْـدَاً عَـنْ أَرَاضِيْنَـا
لا زِلْتِ أَنْتِ شَذَى الأَنْفَاسِ فِي مِقَةٍ
وَلا يَـزَالُ لَـكِ الإِحْسـاسُ يُدْنِينَـا
حَبِيْبَةً بِالْحَنِيـنِ العَـذْبِ تَسْكُنُنِـي
وَفِـي الشِّغَـافِ أَنَادِيْهَـا فِلِسْطِيْنَـا



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمك الله أيها العمري الجميل ياابنها
اي فلسطينا
رائعة ومورقة ومغدقة
بداية من اجمل البدايات
وشعر من اعذب الشعر وابهجه رغم الآلم المعتصر فيه والحنين الذائب في بحره
رائع ولا تحتاج ان اقول ذلك
نصر الله من كتبت لها والهمتك هذه المشاعر الجياشة اخي د سمير العمري

بارك الله بك أيها الشاعر الكريم والأخ الحبيب وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

الوطن كلمة ، فكرة ، رسالة ، قيمة .

الوطن ...إن حفظناه يحفظنا .

قصيدة من أروع ما قرأت ، و أكثر بيت شدني فيها هو قولك :

مَا كُلُّ مَنْ فَارَقَ الأَحْبَـابَ مُفْتَـرِقٌ
بَعْضُ الفِرَاقِ يَزِيْدُ الحُـبَّ تَمْكِيْنَـا

دمت مبدعا ، صابرا و محتسبا .

بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

وقد سمعناها بصوتك الشجي وفؤادك النَّقي حيث همسات ونفحات غرفة الواحة الصَّــــوتية ، فأطربت وأشجيت ، ولا يكون للطرب عنوان ولا للأنس ألوان إلا حيث يكون لفلسطين ذكرٌ وذكــــــرى ولا يفقه ذاك إلا الرَّاسخــــون في الود وحياة الروح ، طوباك من شاعر تهفو عيون الشعر لمعانيه ، تحيتي ومحبتي وتقديري .

وَمَنْ تَمَطَّى عَلَى خَرْجِ القُنُوْطِ قَضَى......وَأَصْبَحَ التِّبْرُ فِـي أَحْزَانِـهِ طِيْنَـا

ما شاء الله يا دكتور سمير

حكمة تكتب بماء الذهب

الذي لايعرف قصيدة ابن زيدون قبلا لايظن الا ان هذه هي

تقبل مني كل احترام وتقدير

بارك الله بك أيها الشاعر الكريم والأخ الحبيب وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

رائعة..حتى الثمالة
ساحرة تأخذ بالالباب
ليس لجمالها وصف

حار الفؤاد..وارتجف
واصيب بهستريا الجنون
صفق
وهتف
اختلطت مشاعره
بين ضحك وبكاء
من كثر ما قد سرني أبكاني
لله درك وكفى

قصيدة تستحق الرفع كلما ذكر الشعر البديع
أخي المكرم د. سمير
كل عام وأنت إلى الله أحب
أختك
زاهية بنت البحر

بارك الله بك أختي الشاعرة الكريمة وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم!


دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!


تقديري