الله الله الله
احترت والله في أي الأبيات أقتبس
فالقصيدة كلها للاقتباس
ومن أجمل ما قرأت
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الله الله الله
احترت والله في أي الأبيات أقتبس
فالقصيدة كلها للاقتباس
ومن أجمل ما قرأت
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي
الله الله الله
رائعة و أكثر
لله درّك حين تقول :
فيا أرضـاً تكاثـر خاذلوهـا
لك المولى وما تقضي السَّمـاء
غدا تنمـو براعِمُـكِ اللواتـي
على درب الفداء لهـا انتمـاء
ويُشرقُ خافتٌ مـلَّ انتظـاراً
على ثـوبٍ يطـرزه الـرُّواء
يهون الصَّعب عند ذوي اصطبارٍ
ويعظم في فـم الجُبَنـاء مـاء
ما أروع هذه التصاوير !
فالخير قادم إن شاء الله
بارك الله فيك
دمت في حفظ الرحمن
هو الصمت الذي يسبق الثورة ,
هو السكون الذي يسبق العاصفة ,
وهي المعاناة التي تسيق الإنفجار ...
أجدت وأحسنت الشعر , وأبدعت في رسم لوحات معبّرة
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
لقد قلت ما يود أن يقوله كل حر أصيل
دمت رائعا
مودتي وتقديري
أتمنى أن لا يكون مجيئي متأخرًا يدل على سوء طالع
لطالما قلبت الصفحات ، ولا أظنني تعديت نص لك قبل قراءته والتعقيب عليه ،
خصوصًا وأن الموضوع قديم ، ولكن لست أدري غاب عني كل هذا الوقت !!!!
عمومًا أن تأتي خير من ألا تأتي ، وقراءة نص عملاق كهذا شرف للقارئ وإن جاء متأخرًا ،
ولعل في تصديره مرة أخرى شفاعة .
تقبل تقديري ومغلف بباقات المحبة .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم