مُخَطَّط جارة الأقمار

الشاعر المبدع : نوار السلمي
الآن حَصحَصَ الألقُ ، وصحّ الثَّنَاء
بوركت اخي من حرف سخي

كَومةٌ مِنْ غُبارِ أرْضٍ فَضَاءٍ...دَخَلَتْ دَارَكُمْ بِوَضْحِ النَّهَارِ
اعْتَديْتُمْ! قدْ صَارَت الدارُ منْهَا ...وجَبَ الْهَدْمُ ..أذْعِنُوا لِلْقَرَارِ
ياغُبارًا تقاذفتْهُ قفارٌ ...أتُراكَ اسْتَطبْتَ سُكْنى الْمَدارِ
ارحلِ الآنَ قدْ بلغتَ الأماني...وَتصدَّرْتَ نَشْرةَ الأخْبَارِ

حسبي من هذه الدرّة الشعرية شربة هنيئة من نميرها
شعر جميل وشاعر أسلم له الحرف قياده

أبدعت شاعرنا لا فض فوك

تحاياي

الشاعر القدير /نوار السلمي
جميل هذا الأق الشعري
قصيدة رائعة في السكب والسبك
سطرت حروفها بإحساس راقي
لك شكري وتقدير على هذا الإبداع
تلميذك

خريدة فريدة
كتبت بيراع شاعر
يُشار لحرفه بالبنان
وتُشد لروعة حرفه رحال الذائقة
تحياتي شاعرنا

يا محمود القوافي ..
عطر الله أيامك بالحب والنقاء..
شكرا لحروفك الرقراقة
وتحيتي وامتناني لمشاعرك الدفاقة

كيفَ تغْدو النفوسُ حينَ تراها...في الْمدى الرَّحْبِ.. جارةَ الأقْمَارِ



شهادتي مجروحة ايها العاشق للارض
والارض بناسهااخي نوار السلمي
تحياتي وتقديري لكل هذا الابداع الرائع

وقد انقشع الغبارُ بقدومك يا نوار إذ جئت بجارة الأقمار ولكنك تدرك بلاشك أنّا لا نقبل ان تكون هلالا

إذا لاقيتَ من خلٍ وفاءً
فزُرْهُ ولا تخف منهُ مِلالا
وكن كالشمسِ تطلعُ كلَ يومٍ
ولا تكُ في زيارتهِ هلالا !!


اهلاً بك يا صاحبي وقد أطلت الغياب ولكنك جئت كالمطرِ الذي يغسلُ الأجواء ويروي الأرض

قصيدة من عيار الإبداع المدويّ نكأت جرحاً وأصابت مقتلاً وجسدت معاناة المجتمع ولكن ظهورها أراهُ بشرىً بين يدي تيقض المسؤلين لهذه الألاعيب التي طال أمدها وأسقطت قداسة المتلاعبين بحقوق الناس بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وظهور هيئة مكافحة الفساد التي نتمنى أن تواصل جهدها رغم صعوبة المهمّة

أعادت للذاكرة قصيدة المبدع الكبير عبد المحسن الحلّيت (ايها المفسدون في الأرض حقاً // قاتلَ اللهُ علمَكم والسماءُ !! )

أحييك يا صاحبي وأحيي جرأة الحق في يقينك والقصيدة للتثبيت إكراماً وإعجاباً

يانديم الحرف...
.
والله ماطلبت أهواؤنا بدلاً
منكم ولا انصرفت عنكم أمانينا
..
ربما تبعدنا أمواج الحياة , ولكن للواحة يهفو فؤاد الأدب ويتقاطر الشعراء..
...
سلم الله البلاد والعباد من كل مكروه..
وحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وأدام عزه وأيده بتأييده..
..
ودمت أيها الماجد في خير وصفاء ونقاء بعيد عن غبار الأشقياء..
لك من أعماق قلبي كل تحية صادقة تزفها نبضة مخلصة تلامس أعماق قلبك الكبير..

قصيدة جميلة معبرة ،

أحييك على أسلوبك الفريد في عرض قضيتها .

الشاعر نوار السلمي ،

دمت و حضورك المتميّز .

الاستاذ نوار السلمي

ثمة رسالة خفية ترسلها لنا تلك الرمال التي ندوسها بارجلنا دون اكتراث تخبرنا بها ان لا نحتقر صغرها فبثورة منها تستطيع ان تعطل حياتنا الملآى بالاشياء الكبيرة

قصيدة رائعة
سلمت يداك

شرف لى أن أقرأ هذا الإبداع فى واحتكم شاعرنا الراقى ---تقبل مرورى

نص دسم وقصيدة تحتاج خاطرا حاضرا ليهضمها ويقف على جماليات التوظيف اللغوي من السهل الممتنع.

مبدع سرنا عودته بعد كل هذا الغياب ، وقصيدة تستحق الثناء فلا فض فوك!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي