ثورةٌ ، وصرخةٌ ، صاغهما المفكّر عِبرةٌ وفكرةٌ لجيلٍ ربما ينهض منهُ
من يحقق أمنيَّة أو يصل إلى غاية ، بل شاهدٌ مع آلاف الشواهد على حطّة
زمن القادة الأصنام وسيادة طاغوت دعاة الحضارة وكبراء الحقد والدمار ، ولا
أقول بعد هذا إلا سلمَ البيان الصادق والنَّمير العذب الرائق لأمير الحرف وأستاذ القريض ،
أبدعت أبدعت فلا فضَّ فوك ، و ... للقدس سلام ، تحاياي .