تضمين

قصيدة ماتعة ترفل بالتألق والجمال
مميزة بالحس والفخر والإباء والثقة
مكثفة ثقيلة بمحمولهاـ ألبستها حرفا متقنا وأحسنت عزفها
بطاقة تعريف رائعة فأهلا بك في واحة الجمال والشعر والإبداع
تحياتي وتقديري.

اﻷخت نادية. ..
جزيل الشكر على مرورك الندي والمضمخ بعطر روحك الطيبة
تحيتي وتقديري لك أخيتي

رزانٌ فاخرت بهوى الجدودِ ولم تغفلْ عن الأثر المُجيدِ فأجدى بالبيان حفيف فكر نقيَّ الطَّرْفِ ذي أدبٍ جديدِ تضمّن بالجمال بغيرِ مَنٍّ فطاب القصد في حلل القصيدِ

اﻷخ الفاضل رياض...
هذه اﻷبيات وسام شرف أعتز وافتخر به
ولاشكري يفي حقك وكرم روحك
تحيتي وتقديري وفائق الإحترام

الحقيقة هذه قصيدة رائعة مميزة وحرفها أصيل قوي الديباجة ومتين الأسلوب فلا فض فوك!

ليس من عادتنا تثبيت نص لشاعر من أول مرة حتى نتبين من هو ونتعرف على مستواه ، ولكني لا أستطيع هنا إلا أن أحتفي بهذه القصيدة وبصاحبتها فأهلا ومرحبا بك في صرح الكبار الكرام.


للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري

اﻷستاذ الفاضل سمير العمري...
إنه لمن دواعي سروري ومصدر فخري واعتزازي أن حظى قصيدتي بشرف تثبتكم وأن تكون استثناء
جزيل الشكر والتقدير
وتشرفت بالإنتساب إلى صرح الكبار والكرام
تحيتي

وإن سالمتني فأنا رِهامٌ
ونبعٌ سائغٌ عذبٌ ورودي


وإن خاتلتني فأنا سراب
فمايغنيكَ وصلي عن صدودي


وبي شغفٌ إلى نبعٍ زلالٍ
فما جدواي بالماء الصريدِ

ثلاثة أبيات من الشعر (المائي ) ،تتحول فيها ردود أفعال الشاعرة مع أحوال الماء ،من "الرهام" وهو رذاذ المطر الخفيف ، مع خلفية مائية للماء العذب الزلال من مصدر نبعه حال مسالمتها، إلى "السراب" وهو الماء الذي يتوهمه العطشان وهما ، حال مخاتلتها .
ويبقى لها الشغف بالنبع الزلال الذي يوازي ثراءها في عذوبتها وصفائها، تعففا عن الماء " الصريد" وهو ربما " الماء القليل " الذي لا يكفي الشاربين ، مقابلة مع النبع الذي لا ينضب ماؤه .
مع التحفظ عل تصريف لفظة " الصريد" وأصلها (الصَّرْدُ) .
مع التحية للشاعرة إرادة عمران

الأستاذة إرادة عمران

لا أجد ما يفي بهذه الخريدة الخود إلا كلمة تعجب ودهشة مما يحمله بيان شعرها وبديع حرفها من آيات جمال وافتتان ومما عمدت إليها شاعرتنا من أدوات في صناعة هذا الفن المرموق؛ولربما قلت الكثير بحقها إن أسعفني اليراع
هذا ثم إن لك فيض مراحب وعميم تقدير أختنا "إرادة"



في الحديث (ذاكِرُ الله في الغافلين مثلُ الشَّجَرة الخَضْراء وسَطَ الشَّجر الذي تَحَاتَّ وَرَقه من الصَّرِيد؛ هو البرد)

الشاعرة المجيدة ارادة عمران
تحياتي
اهلا و سهلا بالشعر الراقي و الشاعرة الاصيلة
رائع ما قرات هنا.. شعر جمع كل مقومات الخلود.
فدا ظفر النجيبةِ ألف غرٍ
تَخطى جهلهُ كل الحدودِ
و اخترت من قصيدك هذا البيت..و ان كانت كل ابيات القصيدة كحبات الدر ثمينة ومتشابهة..الا ان هذا البيت يستحق ان يكون مضرب المثل..
دمت شاعرة نجيبة اديبة اريبة
مع خالص الاحترام.

اﻷستاذ محمد أبو حفص السماحي
أثلجت صدري بهذا المرور الباذخ وهذا الثناء الذي أراه كثيرا علي
جزيل الشكر وفائق الإحترام والتقدير

بوركت والشعر الجميل وما يحمل من معان
لقلبك الفرح

فيك بارك الله أستاذي الفاضل
تحيتي وتقديري

الشاعرة المبدعة إرادة عمران

مرحبا بك في أفياء الواحة الأدبية شاعرة سيكون لها شأن كبير

حللت أهلا ونزلت سهلا ...

وأول هطولك إبداع في إبداع

تحياتي وتقديري

قصيدة في منتهى الروعة بجمال معانيها وقوة سبكها

فما أجملها من بطاقة تعريف!

أهلًا ومرحبا بكِ بيننا أختي الكريمة

تحياتي لكِ ووافر شكري وتقديري

وإن سالمتني فأنا رِهامٌ
ونبعٌ سائغٌ عذبٌ ورودي


وإن خاتلتني فأنا سراب
فمايغنيكَ وصلي عن صدودي


وبي شغفٌ إلى نبعٍ زلالٍ
فما جدواي بالماء الصريدِ

ثلاثة أبيات من الشعر (المائي ) ،تتحول فيها ردود أفعال الشاعرة مع أحوال الماء ،من "الرهام" وهو رذاذ المطر الخفيف ، مع خلفية مائية للماء العذب الزلال من مصدر نبعه حال مسالمتها، إلى "السراب" وهو الماء الذي يتوهمه العطشان وهما ، حال مخاتلتها .
ويبقى لها الشغف بالنبع الزلال الذي يوازي ثراءها في عذوبتها وصفائها، تعففا عن الماء " الصريد" وهو ربما " الماء القليل " الذي لا يكفي الشاربين ، مقابلة مع النبع الذي لا ينضب ماؤه .
مع التحفظ عل تصريف لفظة " الصريد" وأصلها (الصَّرْدُ) .
مع التحية للشاعرة إرادة عمران

الأستاذة ثناء
لمثل قراءتك تنتشي الحروف وتزهو
ومتصفح تحلين به يكون به تيها على غيره
قراءة أجمل من النص
فلك جزيل الشكر ودام تألقك