الـضَّعْـفُ الـجَميـل

يا سلام على الشّعر والجمال يا سلام



روعة الحرف والصورة والمعنى وطرب البحر والقاقية معا




حفظكم الله

صاحب الحرف شعرا و شعورا، نص راق و جميل سلم يراعك..تقديري و احترامي

العزيزة نسيمة الذئب .
شكرا على مرورك الجميل وكلماتك المعبرة .
ولك التحية .

الأستاذ بشير عبد الماجد بشير

ومن يقرأ شعرك يهيم في عالم عبقر حتى يحاكي الشعراء الفطاحل
هذا ولا زلت منعما بكل خير ومسرة شاعرنا المفضال

عزيزي الأستاذ الشَّاعر عبد السَّتَّار النّعيمي ..
شكراً على مرورك الجميل بعباراته المشرقة .
ولك التَّحيَّة والتَّقدير .

غزلية رائعة وشعر جميل فلا فض فوك أيها الشاعر الكريم!

هي قصيدة جميلة من جعبتك المرهفة وتستحق الحفاوة والتقدير.

للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري

سيِّدي المدير العام وأخي الشَاعر الدّكتور سمير العمري .
يسعدني دائماً مرورك الجميل وتُحلِّى فيه جيد قصيدتي بعـباراتك المبهجة .
وتكرمني بتثبيتك للقصيدة ولا أملك الا الشُّكر والتقدير .

يا سلام على الشّعر والجمال يا سلام



روعة الحرف والصورة والمعنى وطرب البحر والقاقية معا




حفظكم الله

ويا سلام أخي عدنان على الإيجاز البليغ ....
ففي سطر واحد جمعت بين الّلغة والبلاغة والتَّعبير والموسيقى والعروض .
شكراً ولك التحَّيَّة والتّقدير .

قصيدة ماتعة خرجت من القلب فدخلت قلوبنا دون إستئذان
دمت بإبداع وتألق أخي الفاضل
تحياتي الزكية

قصيدة رائعة

قوية السبك

مع طولها لم تفقد قوتها ولا بريقها

احسنت أخي و أجدت

بارك الله فيك

دمت في خير حال

ليس بعد ؛ سيظل البوح درب رقينا ,وملاذ أرواحنا , وشعلة آمالنا ,

لم يَعُــد بَعْــدُ بيننا ما يُقالُ
أَرْهَقَ القولُ شِعْرَنا والخيالُ

أَيَّ شيءٍ ولم نقُـلْهُ أَجـيـبي
نحنُ قلنا وأَينَ مِنَّا المقالُ

شَرْقُهُ غَرْبُنا ونحنُ حيارَى
هَـدَّنا السَّيْرُ واعْـترانا الكَلالُ

كلَّما نحنُ في الطَّريقِ مَــضيْـنا
سَخِرَتْ من مُضِيِّنا الأَهْــوالُ

بوركت أيها الشاعر

قصيدة ماتعة خرجت من القلب فدخلت قلوبنا دون إستئذان
دمت بإبداع وتألق أخي الفاضل
تحياتي الزكية

أخي الاستاذ ناظم الصرخي ..
اهلاً بك وبتحياتك الزكية .
وشكرا على مرورك الكريم .
سلمت وسلم قلبك .

قصيدة رائعة

قوية السبك

مع طولها لم تفقد قوتها ولا بريقها

احسنت أخي و أجدت

بارك الله فيك

دمت في خير حال

شكراً أخي الشاعر محمد محمود .
على المرور الكريم والتعليق الجميل .
ولك التَّحيَّة .