أسعدتنا بقدومك أيها الشاعر الكبير والأديب النبيل ، فحياك الله وبياك
ومن مزيد عطائه أغناك ، وما بعد معاني معلقة سينية الدر النضيد من مزيد ،
فبارك الله بك ، وشكرًا لك ، مع كثير تقدير .
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أسعدتنا بقدومك أيها الشاعر الكبير والأديب النبيل ، فحياك الله وبياك
ومن مزيد عطائه أغناك ، وما بعد معاني معلقة سينية الدر النضيد من مزيد ،
فبارك الله بك ، وشكرًا لك ، مع كثير تقدير .
أهلا وسهلا بالأديب الرّاسي
...............في واحة الإخوان والجُلاسِ
حلَّقتَ في الأجواء تعزفُ لحنها
...............وهديلها في ذروة الإحْساسِ
فهديلُها نغمٌ يفيضُ بجرْسِه
.............وجَزيلُها ما جاءَ في القرطاس
هي حكمَة أبدعتَ ختمَ حروفها
................."لا حلَّ إلا باجتثاث الرَّاس"
أعلقها على هام الجمال استحسانا لينهل من عذب معينها كل ضام
مع عميم تقديري---للتثبيت---
السلام عليكم
أرحب بدوري بالأستاذ الكريم الشاعر والناقد ماجد وشاحي .
والقصيدة ذات مستوى فني عال.
فيها إسقاط لواقع الأمة العربية التي تشرد أبناؤها في العالم ، فيما احتل المعتدون بعض أرضها بسبب تخاذل حكامها على قصة اليمامة المشردة . والتي طلبت نصيحة البشر كونهم مميزين بالعقل .وقد حصلت على تلك النصيحة التي استنتجت منها الحل الوحيد لمصيبتها ، وهو كما جاء في البيت الأخير.
فرأيتها طارتْ تُرددُ بالفضا
.................................................. ........ لا حلّ إلا باجتثاث الراسِ
كان أسلوب الحوار متصاعدا في حبكة قصصية رائعة صور فيها الشاعر الكثير من التفاصيل بألفاظ مكثفة موظفة ، وجمل مدروسة لتخدم الحوار القصصي مع مراعاة خصائص الشعر من تماسك التراكيب وجزالتها ، ومن توخي التصوير الفني في الصور الشعرية .
وقد أفاد الحوار في إمتاع القارئ الذي تابع هذا الحوار ليقف على جدواه . فوصل إلى البيت الأخير الذي مثل الذروة الفنية في الحوار القصصي وفي القصيدة .
مع التحية والتقدير