نص مع أنه موجع إلا أنه زاخر بمعاني الجمال الطاغية ،
أسأل الله أن يصلح حال الأمة .
تقديري
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
نص مع أنه موجع إلا أنه زاخر بمعاني الجمال الطاغية ،
أسأل الله أن يصلح حال الأمة .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
من أول بيت فيها الى آخر قطرة بدا التوجع
في كلماتها من حال وصلت اليه الامة مع مقارنات
بين رجال الامس واليوم بين من صنعوا التاريح وساقوه الى مواطنهم
منحنيا لهم وبين من انزالوه ساحاتهم فسجلهم في الاراذل حين
لم يقدروا ان يجعلوه يكتبهم رجالا بل امعات همهم الذل والجنوع
والركض خلف من سودوهم ليكونوا عبيدا
نص كبير جدا وقد اتخذ لوناا واحدا دون الرمادي وقد ساد الحال
الذي باتت عليه الامة
شكرا لك
جَرِّدْ حروفكَ فالإبداعِ ما كُتِبا
........................وارفعْ هتافاً أبيّاً جاوَزَ السُّحُبا
واللهِ ما جئتُ أبْدي الرَّأيَ في ذهَبٍ
.......................بل جئتُ أرفعُ ذِكرَ الله مُحتسبا
الله أكبرُ.. صوتُ الحقِّ مئذنةُ
........................تُعلي النداءَ لمنْ للحقِّ باتَ أبا
الله أكبرُ ما للوَقرُ يحجبها
......................والوَقْرُ داءٌ به الصيوانُ قد نُكِبا؟
هنا البَيانُ وفيه السِّحْرُ يحملُني
..................كَما "البِساطِ" إلى العلياء مُنتصبا
أعانِقُ النَّحوَ حين الصرْفُ يصرِفُني
.......................وَأعشقُ الضادَ للقرآن منتسبا
هُنا رأيتُ حروف الضادِ زاحفة
.................لا جيشَ فيها وفيها جَحفَلٌ غَضِبا
يُجرِّعُ المُرَّ فالأقداحُ مُترَعَةٌ
...............والمُرُّ في قدَحِ الإخوانِ ما نضَبا
ما زالتِ الكأسُ حُيْلى لم تلدْ ولَداً
..................يشفي الغليلَ بسيْفٍ يمْلأ الكتُبا
ولا ابنُ سيْفٍ بطعمِ الشهدِ يجرعُها
.....................فيقلبُ المُرّ حلواً بما اكتَسَبا
لِكلِّ خائنةٍ في الوَجْهِ مُبْصِرَةٍ
..................بمخرَزِ تُطفَأ العينان ذاتَ نَبا
وَكلِّ موقدةٍ في قلبِ مُغتصبٍ
............سَتنطَفي وَيُعيدُ المَجدُ ما اغتُصِبا
انها معلقة للعزة والصمود وللكرامة العربية التي يريد لها الاعداء وعملاؤهم ان يهدروها
وانها معلقة اجتمع فيها جمال الشعر مع نبل الافكار المتأججة
اخي شاعرنا القدير الدكتور سمير
حقا انّ واقعنا المر يفجر فينا الغضب المقدس لرفضه وها انت فعلت ذلك
دمت شاعرا يتحفنا بروائع الشعر
خالص احترامي ومحبتي
بارك الله بك أيتها الشاعرة الفاضلة والأديبة الرائعة، وأشكر لك كريم رأيك وجميل تقريظك!
أما بخصوص ما ذكرت فلكل مقام مقال ولست دوما أجعل النسيب بل وليس كل النسيب عندي غزلا بل قد يكون حكمة أو غير ذلك. أما مسألة طول النفس الذي يشير له العديد من الأحبة فلا أعلم هل هو مدح أو قدح ، وأيا يكن من أمر فليس هذا أمرا متعمدا ولا مقصودا أو أسلوبا بل إني والله أجاهد حرفي وشعري على عكس ذلك ولكن شمولية الطرح هو ما يطيل النص رغم أنني أكتبه وأنا أدوس على مكابح الشعر.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
بارك الله في قلبك وقلمك
قرأتها وصور من التاريخ والحاضر تتداعى امامي وسفاهة ذوي القربى أشد مضاضة من وقع الحسام المهند . لكن الخير في هذه الامة الى يوم القيامة
ثانية لا عدمناك شاعرا واخا
بائية فائقة الجمال
وعزف منفرد على وتر الإبداع
طاب شدوك الراقي دكتور سمير
حفظكم الله تعالى
تحياتي
وتقديري
ومحبتي
مهندس مدني استشاري صبري أحمد الصبري
www.sabryalsabry.blogspot.com
http://www.facebook.com/#!/sabry.alsabry
فَاللهُ يَــنْـصُـرُ مَــنْ بِــالــعَــدْلِ قَـــدْ نَــصَــرُوا
وَاللهُ يَــغْــلِــبُ مَــنْ بِــالــجَــوْرِ قــدْ غَــلَــبَـا
لقد صدقت شاعرنا الكبير.
قصيدة جميلة و عظيمة تصف الواقع الذي أصبحنا نعيش فيه.
تحياتي لك و شكرا لك على هذه القصيدة الجميلة و الرائعة.
يَـــا رَايَـــةَ الْــمَجْدِ عُــوْدِي الــيَوْمَ خَــافِقَــةًثُــمَّ اسْــتَــعِيْدِي بِــحَدِّ الــسَّيْفِ مَــا ذَهَــبَـا
~~~
ومَن لمجد الشعر وراياته البيضاء غير شاعر وفيّ لأمته
وللغته ولديوانها العتيد ؟، أحسنت وأبدعت وطاولت الثريا أدبا
وحسنا وشاعرية ، وهم - أي شذاذ الآفاق - كما يكيدون للمسلمين فهم
يدوفون السم في العسل للمسيحيين في صراع حضاريّ قلّ من يعي مقوماته ،
تحيتي ومحبتي شاعرنا الميفاء المعطاء .