يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
شكرا لمرورك بومضتي آمال
أضأتها بردك
أشكرك
كثيرون هم أمثاله عزيزتي لانا...
رائعة جملة تقتات شعره ويقتات عمرها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
وعليكم السلام
من يضع المرأة على هامش حياته
كمن يقرر العيش بلا روح
المرأة شريك حقيقي
أجدد إعجابي بالنصوص الفخمة التي تقدمها الأديبة لانا
نص يستحق كل التحية والتقدير
هكذا الرجل في الغالب
يريد المراة على هامش حياته
فإذا ما قررت أن تعيش حياتها بعيد عنه
يبدو له إنه لا يستطيع الإستغناء عنها فيبكيها..
ومضة قوية جميلة مكثفة
لانا .. أبدعت في التعبير.
سأنظر من زاوية أخرى ..
ربما أنها هي من أوهمته بحبها لتبقى (أميرة) شعره وتفاخر بذلك بين صديقاتها ..ثم لا تلبث أن تصدمه بالحقيقة عندما تصرف قلبها لغيره وتخبره بأنها كانت تحب شعره فقط لا غير
*لست هنا لأعارض ولكن يظل هذا احتمال وارد ووجهة نظر قد تصيب في كثير من الحالات ..شكراً لانا على هذه الومضة الجميلة سلمت أناملك
طاقات ورد
وهل كان يجب ان تكون هي ؟؟
لولا رغبتها الجامحة لأن تكون في ذلك المكان ما كانت
مودتي