لم أقرأ بعد...

[SIZE="4"]لم أقرأ بعد...



[IMG]http://m7mmd.com.googlepages.com/124404.jpg[/IMG]






أغني بالسنة ٍ حيرى,صافحت الوعد.
أعالج أشيائي وحدي,لن أكري البعد.
أصافحُ وجوها عمياءَ وأشك ُ بدوري ودوائي.هل ينفعُ ود؟
لم أقرأ أبداً لم أقرأ,حق َ الإلغاء فلن ألغيك َ.فتلغيني؟
ترَفعْ عن صنع ِ سدول ٍ ما صنعت,فوجودك َ ظلٌ لسمائي , فتوخي القربْ.
فربيعُ الوعدِ الإنساني صعب ُ الإمرار.
لكني سكرى بريائي ,معضلة ً حلت بثرائي,كيف سأكفيك؟
هذي أحرفنا رتبها,قد باتت ْرائحةُ العفن ِ فيها لاحتْ أسرار.
نكتبها وتُكتب ُ ساعدني ,أشرعتي ماعادت تكفي,حرب ُ بدمائي موجعةً,ماأقسى الدربْ.
كلمةُ الحق ِبخبائي أبلعها دوما, كي يأتي الوقتْ,علي أسترجع أصواتي,أخرج للسعد.
صدقني أهذي أفراحي, الحزن بات َبأوراقي يشحذني لفوق.
لم أقرأ أبداً لم أقرأ مامعنى السيرَ بأوقتي ثبتٌ وعنيد.
سامحتُ الظلم فتعدى , أنقذني من شفرة ظلم ٍ قد تذبحني,من واشي ٍ بات يؤرقني.
لم تقرأ.. قد كنت أنادي,لم تقرأ بعد...
بذوري أزرعها فنمت ضنكاً,وستنمو طرف الشطآن ِ.
ونحيب الأخيلةِ السكرى باتت بوجداني.تدعوني لعود.
أسئلتي حيرى صدقني,وأحاولُ فك َّالمرساة,كي أمضي ببعد.
هل أمضي؟ أنبش آلامي؟ أم أمضي وهدفي قدامي وبرغم الخوف؟

أم فراس 27 2008[/SIZE]

سامحتُ الظلم فتعدى , أنقذني من شفرة ظلم ٍ قد تذبحني , من واشي ٍ بات يؤرقني.
نصّ حزين ، وبكل معنى الكلمة .
تتعثر الكلمات أمام هذا البوح الحزين ، و لا أدري ما أقول فقد وقفت وعجزت عن التعبير .
أختنا الفاضلة الأديبة أم فراس
لا أحزن الله لك قلبًا
تقبلي احترامي وتقديري

ريمة......
واستمرار النهج النوراني الباحث عن الاضاءة التي تشمل الانسان في داخله ، قبل مظهره الخارجي ، الداخل قبل القشرة الخارجية ، امر لايمكن ان يتجاهله انسان وهو يقرأ نصوصك ريمة ، رائعة انت ، وليتك تحاول ان تتخلصي من وضع الكلمات بعضها كضرورة للنسق العالم للنص ، اي اجعليها عفوية تكون اكثر اثرا وعمقا.

محبتي
جوتيار

المورقة / ريمة

لك طريقة خاصة في الكتابة تتميزين بها بلا شك و دوما تحمل نصوصك ذلك البعد النفسي الذي يتجاوز المحيط الداخلي للنص و لكنني أحمل نفس الملاحظة التي أشار إليها الفذ جوتيار ... لأن المعنى الذي تنسجين خيوطه لا يقبل تلك التوقفات اللفظية إن صح التعبير ...
دمت بجمال ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

هل أمضي؟ أنبش آلامي؟ أم أمضي وهدفي قدامي وبرغم الخوف؟

الاستاذة الرائعة ريمة الخاني

تساؤل مرّ..فهل من جواب..؟

المضي الى الامام قدر..وياليتها تنصفنا الاقدار..!


سلمت ..وسسلم مدادك..

محبتي

سامحتُ الظلم فتعدى , أنقذني من شفرة ظلم ٍ قد تذبحني , من واشي ٍ بات يؤرقني.
نصّ حزين ، وبكل معنى الكلمة .
تتعثر الكلمات أمام هذا البوح الحزين ، و لا أدري ما أقول فقد وقفت وعجزت عن التعبير .
أختنا الفاضلة الأديبة أم فراس
لا أحزن الله لك قلبًا
تقبلي احترامي وتقديري

جزاك الله خيرا وافحرك بكل خير
كل الود واشكرك من كل قلبي

ريمة......
واستمرار النهج النوراني الباحث عن الاضاءة التي تشمل الانسان في داخله ، قبل مظهره الخارجي ، الداخل قبل القشرة الخارجية ، امر لايمكن ان يتجاهله انسان وهو يقرأ نصوصك ريمة ، رائعة انت ، وليتك تحاول ان تتخلصي من وضع الكلمات بعضها كضرورة للنسق العالم للنص ، اي اجعليها عفوية تكون اكثر اثرا وعمقا.
محبتي
جوتيار

احترم رايك جدا
واظن انني لم استطع بعد الابتعاد عن القافيه والنص ربما لايتحمل
كل الشكر

المورقة / ريمة
لك طريقة خاصة في الكتابة تتميزين بها بلا شك و دوما تحمل نصوصك ذلك البعد النفسي الذي يتجاوز المحيط الداخلي للنص و لكنني أحمل نفس الملاحظة التي أشار إليها الفذ جوتيار ... لأن المعنى الذي تنسجين خيوطه لا يقبل تلك التوقفات اللفظية إن صح التعبير ...
دمت بجمال ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

اظنك على حق واشكر مرورك المهم عندي
الف شكر

هل أمضي؟ أنبش آلامي؟ أم أمضي وهدفي قدامي وبرغم الخوف؟
الاستاذة الرائعة ريمة الخاني
تساؤل مرّ..فهل من جواب..؟
المضي الى الامام قدر..وياليتها تنصفنا الاقدار..!
سلمت ..وسسلم مدادك..
محبتي

اشكر حضورك مع كل الود
اتمنى ان اكون دوما عند حسن الظن

هذا نص شعري أختي الفاضلة أم فراس وليس نثريا ، وهو بحق جميل التعبير والجرس لكن شابه الديد من الخلل في الوزن.

سأبحث حتى أجد لك نصا نثريا بخصائص النثر.


أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي