نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
الأرض لا تعيد أحد و لكننا نحن من نعود إليها و إذ نحن دعوناها فإنما ندعو أنفسنا لتعود إليها
هكذا هي قرائتي البسيطة للنص أتمنى أن أكون وفقت إلى حد ما ...
اكليل يغلف قلبك سيدتي نجلاء
هشام
أكبر فرح ليس في المشي على الماء أو الطيران في الهواء..
إنه في المشي على الأرض ذات التربة النقية بأناسها..
وذات الطبيعة الأصيلة والمتحدثة بأبهى الصور والمعاني..
جميل هو هذا الحوار الراقي مع أرض خلقت لتتحمل بصمت ثقلنا فوقها ولتتحدث لنا بطبيعة تفتقدها الجوارح كلما غيرنا ألوانها..
ليت الأرض تتأثر بالنداء أكثر من الفعل.. لكانت سمعت هذا البوح الجميل والشفاف منك أديبتنا د. نجلاء..
لكنها حتما تنتظر عودتنا وبصمت أيضا..
رائع ما نثره مداد قلمك الوضاء من مشاعر هنا..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
وردتي النجلاوية
تساقطت الدموع وانهمرت فرحاً
وتلاطمنت أمواج البحار وهاجت فرحاً
على كتبت خاطرة تستحق أن يقرأها
الإنسان مرة وإثنان وعشرة
فأنتِ تحدثتِ عن الدرة في حياتنا
وعن النبضة في قلوبنا
عن دمنا وعرضنا عن أمنا ووطننا
هي الثقافة والرجال هي الحلم والآمال
هي الجمال والحضارة
تراب الوطن لا نفديه بأي تراب
نجلائي
كتبتِ وأتقنتِ
لمستِ الفؤاد ببوحكِ الراقي
محبتي لكِ علي الدوام
د / نجلاء طمان
فى البداية احب أن أخبرك باشتياقى
للمكوث فى متصفحك
والجلوس فى ربوع حرفك
الذى يأتي هكذا بتلقائية الوفاء
ليرسم على جبين الدفتر
وردة جميلة منتشية من عطر
الإنتماء
لك بساتين من الورد
وللأديب مأمون المغازي
مثلها
وكل عام وأنت بخير
ود
نصٌ رائعٌ
ماسيُّ الحرف والكلمات
تحيتي وتقديري لكِ
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ