فاض الشعر بالمحب عند اللقاء فكانت هذه الأبيات ولها وعرفانا لأم أعطتني أجمل ما أملك عائلتي ونفسي
تبوك اليوم مختلفة شوارعها بدت أجمل يحس النبض من ألفه نبض فؤادها الأول كوالدتي تقبلني وتدفعني لكي أفعل فألثم رجلها فرِحا فداؤك روح من قبل ففيك بدأت تجربتي بفضل الله لم أفشل وفيك أجبت أسألتي وفيك حياتي الأفضل وفيك بنيت عائلتي وفيك بنيت مستقبل أحس بأنني ملكٌ على قلعاتها الأأصل عجيبٌ حسنها هرِمت ولكن ظلت الأجمل بتولٌ لم يلامسها بدون علاقةٍ تحبل إذا رافقت عائلتي لطُهر البَــرِّ أو مشتل فبرد نسيمها يشفي وورد غصونها ظلل بياض الثلجِ داخلها على الكثبان والجندل صفاءٌ في نواياها عليه الثلج قد دلل وأعرابٌ مهذبةٌ بكل وداعة تعمل وحين الشر تلقاها تفوق بجهلها الجُـهَّل ففي عليائها نعلو ومن أخلاقها ننهل تبوكٌ يا جماهيري بلاد الحسن لو تسأل من المرجان شاطئها وبحرٌ لونه أشهل عيون الشُّقِـــر تشبهه وموجٌ فضةٌ أذهل كما جازان والدتي ولكن جوها أمثل ولي عشرون أشربها وحتى اليوم لم أثمل أتيت اليوم مشتاقا دعيني غادتي أفعل أقبل رجل فاتنتي فداها روح من قبل
صباح الجمال