نص جميل متقن العزف بشاعرية تملك زمامها وتحسن قيادها
شكرا لرقة حرفك وجمال عزفك.
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
نص جميل متقن العزف بشاعرية تملك زمامها وتحسن قيادها
شكرا لرقة حرفك وجمال عزفك.
الله الله
الشاعر الرائع عادل العاني قصيدة جميلة رائعة
بلحنها الشادي الحزين وحرفها المضمخ بالأنين والحنين
رائعة بحق
فَلتَحترقْ رومـا , فَكـلُّ مَدينـةٍ لـمْ تَعـرفِ التكبيـرَ لا تَعنينـا فَلتحترقْ ( لَندنْ ) و (واشنطنْ) إذا صارَ الصَّليبُ سِلاحَهـم يَبغينـا
أما عن هذين البيتين
أرجو السماح منك
نعم معكم حق أنتم العراقيون الذين لم يروا الراحة والسلام على مدار سنوات طوال
وألتمس لك العذر بالغضب من العالم كله
ولكن
لا نريد حرائقا في أي مكان بالعالم ياسيدي
الأرض هبة من الله للعالم أجمع ولكل الأديان
وعلينا الحفاظ عليها أينما كانت
وأدعو الله أن يفك أسر العراق الحبيب والعالم أجمع
ثم أنني أعيش في فرنسا ماذا أفعل إذا احترقت ؟
ومع كل هذا أحييك على هذه القصيدة الكبيرة
تحيتي وتقديري وكل الود
سيّدتي الفاضلة والشاعرة المتألقة غيداء
مرورك هنا شرف كبير ...
وتعقيبك شهادة فخر واعتزاز ... ووسام أعلقه على هذه الصفحة .
أما اعتراضك والذي قدمت له بمبررات , ثم استثناءات , فيا سيّدتي .. أنا اشترطت في ذلك ( إن أثيرت حروب صليبية ) ويصبح من حقنا أن ندافع عن أنفسنا ومقدساتنا,
والدفاع عن النفس أمر مشروع , وبه أمرنا الله تعالى.
أما ظروف هذه الأبيات فماذا تريدين أن أكتب ... وعبير التي لم تتجاوز الثلاثة عشر عاما تغتصب من قبل ثلة من العلوج الأمريكان ثم تقتل وتقتل اختها الأصغر منها وأبوها وأمها وتحرق أجسادهم الطاهرة ... وليلى المعتقلة في سجن أبي غريب ترسل لرجال المقاومة الأشاوس أن يقصفوا سجن أبي غريب فربما تقتل ورفيقاتها غسلا للعار الذي لحقها , والجنين الذي تحمله بين أحشائها ولا تعرف من من العلوج الأمريكان هو أبوه , وأطوار التي اختطفت وقتلت لأنها صورت عن طريق الصدفة مجموعة ( مخابراتية ) نسفت المرقدين العسكريين في سامراء ... أو ... أو ... أو .
فالقائمة تطول ولا تنتهي ولم تنته لحد الآن بعدما زرع الغرب وزرعت الصهيونية أتباعها وذيولها يحكمون في بغداد ... يدمرون وينهبون كل شيء ... حتى ضاق أبناء الوطن بوطنهم .
و حتى تطلعي أكثر أرجو قراءة : ( يا سيّدتي لا تنفعلي )
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=14325
.....
بارك الله فيك سيّدتي وحفظك الله ورعاك ... وبالمناسبة أنا لم أذكر باريس ....
تقبلي فائق تحياتي وتقديري
الأستاذ الفاضل الشاعر الرائع عادل العاني
قرأت وليتني لم أقرأ
والله أنا أعرف كل هذا وأدري بالوضع المأساوي بالوطن العربي كله وخاصة العراق الحبيب
وأنا على تواصل دائما مع أصدقائي في العراق وأعرف جيدا مايجري هناك وأتابع الأخبار المأساوية
أبكي وأنقهر كثيرا وكم كتبت من القصائد على هذه الأوضاع
ولهذا أهرب بكتابة شعر الغزل والحب
أما أنا ما زلت عند رأيي
يا عزيزي
إن أقبح مهمة توكل للمرء هي أن يكون جنديا وهذا رأيي الخاص
أتعرف لماذا؟
لأن مهمته حتما هي القتل وقتل من ؟ قتل الإنسان !!
ألا ترى معي أن العالم كله بدأ بالحروب والوحشية والقتل ؟
فإلى متى
المرتزقة الذين يتحركون باسم الدين الاسلامي هم من أشعلوا الحروب
ولا أخفيك أن العدو الأكبر هي أمريكا من تخلقهم
لهذا لابد من التوقف عن القتل والحروب بالعالم كله
وإلا فإن الإنسان والأجيال القادمة لن تجد أرضا تعيش عليها
بسبب الخسائر المادية والتلوث وانهيار العالم أجمع
يا سيدي أنا أرى كل موضوع ببعد آخر
وأرجو أن تتحملني فأنت عزيز علي والله
وأعود وأقول لك لا ألومك
أنت تقول ندافع عن أنفسنا؟
كيف ومتى ؟
وانظر من يحكمنا يا سيدي
هي لعبة تحاك على العالم أجمع وليس علينا إلا الصبر والدعاء
لك كل الود والتقدير والاحترام
سيّدتي الفاضلة الشاعرة والأديبة الكبير غيداء الأيوبي
أشكرك لما تفضلت به ومن تعاطف مع العراق شعبا ووطنا ...
وأشكرك على مشاعرك النابضة بقلب عربي صميم.
وأجيبك على تساؤلك الأخير حول كيف ومتى ندافع عن أنفسنا وأوطاننا ومعتقداتنا ...
فهو أمر ليس بالصعب ... أقلامنا سلاح ... وديننا معتقد وفيه من المبادئ السامية التي لو نبنيناها بصدق لأثبتنا للعالم أجمع قدسية وروعة هذا الدين.
الدفاع ليس بالضرورة بقوة السيف ... وإنما بقوة الإيمان وقوة وصدق اللسان ... وصدق الأقلام .. فالقلم سيف .. والكلمة قد يكون لها وقع أمضى من ضربة سيف .
أما المتحكمون في العالم اليوم فهو أمر ماعاد يخفى على أحد ... الصهيونية العالمية وعدوة العرب والإسلام هي من تتحكم بالعالم ...
وتتحكم بسياساته .. وتخطط وتنفذ ... ومع الأسف الشديد أصبحنا أدوات لتنفيذ مخططاتهم.
بارك الله فيك
وتقبلي فائق تحياتي وتقديري
غضبة قويّة شامخة
رميت بشُهُب حروفك معاقل زيفهم
دامت حروفك تنبض بالحقّ أستاذنا
مودّتي