غلبت حلاوة الإحساس على حرفك، رغم مرارة المشاعرالتي وجدتها هنا!
أهلاً ومرحباً بك بيننا أختي الكريمة ..
سلمت يمينك.. ودمتِ بكل خير وسلام
نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
غلبت حلاوة الإحساس على حرفك، رغم مرارة المشاعرالتي وجدتها هنا!
أهلاً ومرحباً بك بيننا أختي الكريمة ..
سلمت يمينك.. ودمتِ بكل خير وسلام
أحسنت أخي يحيى سليمان.. وأصبت وزنا..
أعلم أنه ممتنع في الطويل والمنسرح والسريع.. وهذا قد حدث في أبيات نسبت لامرئ القيس وقيل أنها لأبي دؤاد الإيادي.. وهي كالتالي:
أعِنَّي على برق أراه وميضِ
يضيءُ حَبِيّاً في شماريخَ بيضِ
ويهدأ تاراتٍ سناهُ وتارةٌ
ينوء كتعتابِ الكسيرِ المهيضِ
وتخرج منه لامعاتٌ كأنَّها
أكفٌّ تَلَقَّى الفوزَ عند المفيضِ
ولن أخفيكم أن أخي وشقيقي تفالي عبد الحي صديقي بالمنتدى أشار لي بذلك.. لكني تعمدت النشر حتى أرى إذا هناك من سيلاحظ ذلك أم لا.. فقط لأعزز صحيح العروض من خلال ملاحظاتكم القيمة..
وما نشرته حاليا هو من قصائد قد نظمتها أيام الدراسة التي لم أشذبها.. تركتها كما هي..
ولك فائق التقدير والإعجاب أيها الشاعر الرائع..
لنا لقاء زاهر..
تحياتي بعطر الورد..
أهلا بمن طل وهل هنا
وبنسيم الورود الشذية ☆نغم عبد الرحمن☆..
وكرم الله وجهك.. ومن رضاه حباك..
وكل التحايا بعطر الورد لرقي مرورك..
الأخ الفاضل يحيى سليمان..
أعلم أن ذلك ممتنع في الطويل والمنسرح والسريع أيضا.. وهذا قد حدث في أبيات نسبت لامرئ القيس وقيل أنها لأبي دؤاد الإيادي.. وهي كالتالي:
أعِنَّي على برق أراه وميضِ
يضيءُ حَبِيّاً في شماريخَ بيضِ
ويهدأ تاراتٍ سناهُ وتارةٌ
ينوء كتعتابِ الكسيرِ المهيضِ
وتخرج منه لامعاتٌ كأنَّها
أكفٌّ تَلَقَّى الفوزَ عند المفيضِ
ولن أخفيكم أن أخي وشقيقي تفالي عبد الحي صديقي في هذا المنتدى قد أشار إلى ذلك قبل أن أنشرها.. لكنني نشرت حتى يصافح حرفي نقدكم.. ولأعزز صحيح العروض من خلال ملاحظاتكم القيمة..
وما نشرته حاليا هو من قصائد قد نظمتها أيام الدراسة التي لم أشذبها.. تركتها كما هي..
ولك فائق التقدير والإعجاب أيها الشاعر الرائع..