** الشّعرُ والسّيف ..مصطفى السنجاري

إنَي خَبِرْتُ مِنَ التّاريْخ كَمْ سَمُقَتْ
بالفارِسِ المجدَ لا بالشاعرِ الأُمَمُ

الشِّعْرُ لِلْحُبِّ يوم القلبُ ينشِدُهُ
والسَّيفُ للحَرْبِ يومَ الرّوعُ يصْطَلِمُ

ولَسْتُ أُعْلِنُ أنْ في الشعرِ منْقَصَةٌ
لكنّما العِطْرُ لا يُبْرى بِهِ السَّقَمُ

واللهِ نَصْلٌ يُمَحّي عارَ حامِلِهِ
أبهى من الشّعرِ ما قالوا وما نَظَموا

بليغة حكمٌ بهذا الوعي
ومقارنة ومقاربة فكرية رفيعة
تحية كبرى لك أخي الشاعر

ثورة الحرف ، وأصالة المشاعر، وجمال السبك
توافدت جذلى بهذا النص
مصطفى السنجاري المُجيد
كم تجيد لحن النصر في لغتك الفينانة الثائرة
وما للمرجفين سوى زاوية الخذلان
وما للمنافقين سوى خزي الدنيا والآخرة
تقبل من أخيك خالص الود أيها العروبيُّ الأصيل
لا كما يكون مدعي العروبة
فهم أذل من أعجمي ذليل
لك كل الود
تحياتي

الشاعر الكبير

أخي وحبيبي محمود فرحان

سعيد بأخوتك وصداقتك وحضورك هنا

لا عدمت دعمك وتعاضدك أيها الحبيب

شكرا لك

ودم بحفظ الله سامقا معافى

لك التجلة والتقدير

أيها لاالشاعر المجيد

اثملت الذائقة بهذا الجمال الشعري والشعوري المعتق

لن اقول الكثير

لكنها ستقع في مكانها على جار الواحة

للتثبيت

الحبيب محمد ذيب

وأنت سيدي أثملت القريحة بثنائك العذب كأنت

شكرا أيها الكريم على تقديرك وتعليقكها على الجدار

ممتن لثقتك ..حفظك الله ودمت نبراسا سامقا كماك دوما

تحياتي

أيها الشاعر المتألق شعرا ومشاعر
قصيدة رائعة تعانق ما نشعر به اليوم وهذا الموت يحيطبنا
والحمى مستباح
والأمة في عناء وضنك

بوركت

القديرة نداء غريب

مرورك رائع وزاه

شكرا لتفاعلك وتشجيعك

تحية وتقدير لك شاعرتنا الرقيقة

وشكرا


دمت سامقة

كأني أقرأ للمتنبي
هنيئاً للشعر بك حقاً


محبة لا تنتهي

الأخ الفاضل مصطفى السنجاري الموقر
ما هذا الجمال فاضلي
شعر ورؤية فكرية
نعم فاضلي السيف ينفذ
ولكن الكلمة البدء وماقبل الفصل
قصيدة رائعة
دمت بحفظ الله ورعايته

إن شاء الله سأعود إليها ،
الآن سأعيد قراءتها ، ففيها الكثير ، حكمة ، عقل ، تعقل ،
و الأجمل السيف ،

قوافل زهر

القلم الساحر

والنبض الساخر

مرمر القاسم

شكرا لك على حضورك الأول

وكل الاجلال لعودتك

سعيد برأيك وفخور بثنائك

تحية لهذه القامة الرشيقة في الساحة الأدبية

وتحية لكل ما تكتبين بلغة الغيور

بانتظار العودة

تمنياتي لك بالسعادة والألق دوما

[QUOTE=هاشم الناشري;604197]

[CENTER][B][FONT="Arial"][COLOR="Blue"]
الشّعرُ والسَّيف



مصطفى حسين السّنجاري


اِيْهاً ..وَدَعْكَ مِنَ الأشْعارِ يا قَلَمُ
لَنْ تَسْتَرِدَّ القَوافي حَقَّ مَنْ ظُلِموا



سَأَصْحَبُ السَّيْفَ خَيْراً مِنْكَ مُصْطَحَباً
فالسَّيْفُ يَمْخُرُ في الجُلّى ويَقْتَحِمُ

ـــــــــــــ

أخي الشاعر الكبير/مصطفى السنجاري

هنيئا لك هذا الخيال وهذه النفس الأبية .

قرأت هذه الباذخة مرات ، وفي كل مرة

تطلّ عليّ بجمال جديد ، فقد أبدعت كل

الإبداع بتشخيصك الممتع الذي بث الحياة

والحركة في الجمادات( السيف والقلم)
بالتحديد.
أدهشتني براعة الاستهلال واللفظة الموحية
(إيهاً..)

إبهاً..ودعك من الأشعار ياقلم
براعة لا يجيدها الا الكبار وانت منهم.

شكراً لك من الأعماق لرسالتك العظيمة

ودورك السامي أيها الشهم.

تقبل محبتي واحترامي.

أخي الشاعر البديع هاشم الناشري

وشكرا لك من القلب

على تميز الحضور وتفرد المرور

وثقتك بي ودعمك لي

سعيد بتعليقك فخور بتعقيبك

دم بكل الخير رافدا نميرا

تحياتي وامتناني

كيف النيل منهم إلا بالسيف ، لا يفقهون القول و لكل أمة لغتها و آن لنا أن ندرك لغتهم ( القوة )




كأن يكون من الأصاغِرَة حين يعش عيش الردى و يرضى الذل و المهانة صامتا ،
و يُقتَلُ الحرّ غدرا ،


قوافل زهر لهذا القلم الحر الأبي ،

مرمر القاسم


القلم الساخر والفكر الساحر

والصوت الصادح بالاباء

شكرا سيدتي لعودتك الثانية

تشرفت بها وبما نثرته من بطاقة وفاء

كوني بخير والق دائما

تحياتي

اِيْهاً ..وَدَعْكَ مِنَ الأشْعارِ يا قَلَمُ
لَنْ تَسْتَرِدَّ القَوافي حَقَّ مَنْ ظُلِموا

سَأَصْحَبُ السَّيْفَ خَيْراً مِنْكَ مُصْطَحَباً
فالسَّيْفُ يَمْخُرُ في الجُلّى ويَقْتَحِمُ
السّلام عليكم شاعرنا الأخ مصطفى
لم هذه المقارنة بين الكلمة والسّيف ؟ إلّا إذا كان الخطاب موجّها لمن يتشدّق بالكلمات ويتنحّى جانبا يوم الأزمات
فالكلمة هي سيف في مواقف كثيرة ... والسّيف سيف حين اللزوم ... فلكلّ قيمته ومقامه، وقد يشكّلان معا أكبر وسيلة دفاعيّة وقتاليّة، ولا يمكن أن نتخلّى عن دور الكلمة؛ سواء كانت نثرا أو شعرا تصبّ في المجرى المناسب، وبما يتناسب!
رغم روعة ما قرأت من كلمات بأساليبها البلاغيّة الجميلة ألّا أنّي أخالفك الرّأي أستاذي !
تقديري وتحيّتي

الأديبة الموقرة كاملة بدرانة

أسعدني هذا التفق البهي على ضفاف القصيدة

ولكن مجرد معاتبة للشعر الذي يحتضن الكثيرين

لأنه مجرد كلام على الورق

في حين أن السيف هو المنادي لرفع الظلم

احترامي وتقديري لرأيك السامق

وأعتقد أن القصيدة تفسر نفسها بنفسها وتقدم العذر

تحية أخوية صادقة مع الود