هــــذه الأرض

هذه الأرض جورية حورية تستحق أن نتغنى بها ونترنم .

و

هذه القصيدة ، خميلة جميلة من عازف على الكلمات بمهارة ،

يطيب في أفيائها المكوث .

الشاعر عماد أمين ،

دمت والإبداع .

شكرا للفاضل نافع بوظو الذي يسّر لي قراءة القصيدة .

الله الله

قصيدة أخذت بتلابيب الإعجاب بحسن صياغتها وجمال أسلوبها وعذوبة لفظها و ما جسدت من مشاعر الوفاء والحنين والحب

قلت في قصيدة ريحٌ وانواء

هويّتي الأرضُ ذاك النخلُ يعرفني
فكيف تجهلني ريحٌ وانواءُ !!؟


أحييك يا صاحبي ولا فُض فوك

ومن يتوب عن حبها إلا الجاحد الناكر ؟
أبدعت أخي وأستاذي عماد أمين , لا فض الله لك فاها
تحيتي وتقديري

ولن نتوب عن عشقنا لحرفك شاعرنا القدير ..
ملحمة شعرية قل أن يمر المرء بمثلها ..
لله درك ولنا المزيد من دررك أستاذنا
((صَـبْـرُنَـا فِـــي الــــدَّرْبِ يَـحْـتَــاجُ صَــبْــرًا)) أظنها في الدروب ..
((وَاعْمِلِ العَقْلَ حِينَ تَقْسُو الخُطُوبُ)) أظن همزة أَعْمِل همزة قطع
مودتي لك وكل عام وأنت بخير

بورك النبض الشاعري
ولا سيما اذا كان يحمل في طياته رسالة سامية
أحسنت تصوير المشهد بما يليق له أن يكون
تحياتي

أسعد كثيرا حين تتعطر صفحتي بعبق مروركم أستاذ محمود
لا عدمناك.


مودتي وتقديري

أبدعت في تجسيد الواقع أيها الشاعر الجميل

وبررت حبك للأرض أيها الوفي فلم تدع عذرًا

لمن تنكر لها..

نسأل الله أن يحفظ كل بلاد المسلمين وأن يديمك

عزيزًا متألقًا أخي.

تحياتي وتقديري.ِ

وأنت أيها الكريم أبدعت في مرورك وتعليقك.
فأسأل الله أن يحفظك ويعزك .
ويحفظ سائر بلاد المسلمين.
لك أخلص التحايا.

مودتي وتقديري

قصيد ناضج كنضوج الأرض .. مشرق مزهو الجمال

أَزْرَعُ الحُبَّ فِي غَيَاهِـبِ حِقْـدٍ عَلَّهَا بِالحِـوَارِ تَصْفُـو القُلُـوبُ وَتَنَازَلْتُ عَنْ حُقُوقِي..فَهَـلْ لِـي فِي زَمَانِ الضَّيَاعِ حَـقٌّ يَطِيـبُ؟

اقتطفت تلك الأزاهير من بستان شعرك لما ترك بالنفس من بعض أثر
دام ألقك شاعرنا المكرم
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

إذا كان ما اقتطفتِ زهر بستان.
فأكيد سيكون ردّك فيه شفاء.
وقد كان.

مرور كريم من كريمة
فشكرا بحجم كرمك.

احترامي وتقديري.

**(( نسيج خيالٍ كالرنــد الرطيب ، وفكر بالجمال ممتعٌ خصيب ، وهــكذا هــو الشعر الطريف التليد ، باقات ودٍّ وظاقات إعجاب على مباهج الكلم في حبّ حبيبة الصادقين ... طبتَ وطاب لقاؤك ))**

مرور كريم يسرّ.
ورأي مبهج به العين تقرّ.

عطَّرَتْ باقاتُ وُدِّكَ المكان
فأهلا بك وطبتَ وطابت أيامك أخي رياض.

مودتي وتقديري

عماد أمين ..
أيها الشاعر الرقيق ..
أجدت وأبدعت في الإهداء الذي تمكنت من قراءته..
أما القصيدة فهي لا تفتح لي إلا بالأكسبلورر..
بهرتني الموسيقى الشعرية الشاعرية الواردة ..
والمنسجمة مع ما تفرزه الدلالات من أحاسيس نفوس ..مرهفة..مسالمة..
تواقة إلى الاستقرار حيث الطمأنينة الإنسانية ..
أراك بعد فراق طويل أيها الأخ الصديق القريب من الروح ..
قد بلغت مصاف المعتد بهم في اللسان..
فامتطي الصهوة جيدا ..
وضع أزرار "النووي" في يمينك..
الكلمة لم تعد مجرد رصاصة ..
هذا تشبيه قديم..
لقد صارت ـ بالتأكيك ـ في عصرنا بفعل الانتشار والتواصل الرقمي ..
"قنبلة "من التقليدي ..
إلى النووي..
فهي تحيي كما تقتل الكل..
أو البعض على الأقل..
فكل كل التقدير..
سعيد بوجود أمثالك..

بل أنا السعيد بهذا المرور وبهذا الرأي من رجل مثلك سيدي.
طوَّقني كرمك من كل الجوانب .
فردُّك فيه الاطراء وهذا من سمو ذائقتك.
وفيه النصيحة .أسأل الله أن يعينني وأن أكون في مستوى ما ظننت بي .
"فزرُّ النووي" مهمة ثقيلة.

أجدِّدُ شكري وامتناني لك ولمرورك سيدي .
فلك كل التقدير.

مودتي وتقديري

قصيدة ترضى الشعر والذائقة بها أبيات محلقة
كما أن أيقاعها الخفيف الرائق جذاب شجي
أعجبني ما قرأت شكرا لك على هذا العزف البديع
خالص التقدير