أرواحٌ تطوفُ

ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي

صباحك جميلٌ بين هذه الأبيات.
مودتي.

يكون أجمل بجميل حضورك
ونديّ مشاعرك صديقي الشاعر مبارك
تقبل تحياتي

وكيف سيُبْتَنى للقرضِ صَرْحٌ
إذا قَتَلتْ قصائِدَنا الحروفُ
نُهلّلُ للربيْع بكل زهوٍ
وفيْنا الصّيْفُ أورقَ، والخريْفُ



دعوة نبيلة
عبر قصيدة باهرة بشاعرية رهيفة

كنت موفقاً أخي محمود الحمادي
دمت بألف خير

تزدهي الكلمات بحضورك الجميل
أخي الشاعر المبدع عبد الكريم
تقبل تحياتي

مررت متأخرة كثيرا ً
ولكن جمال قصيدتك
ومهما طال مروري
يحلو
ويحلو
شكرا لحرفك
كل تقديري
شاعرنا الجميل

أرواحٌ تطوفُ

هنا أرواحُ مَنْ ذُبحوا تطوفُ
فكيفَ بنا وقد ذُبِحَ الشّريْفُ!؟
وكيف بنا ونارُ الحقدِ تُذكى
ليُحرقَ حولها الغُصْنُ الوريْفُ
وكيف يموتُ في الأحشاء شوقٌ
ويُقتلُ جَنْبَهُ الحبُّ العفيفُ
وكيف سيُبْتَنى للقرضِ صَرْحٌ
إذا قَتَلتْ قصائِدَنا الحروفُ
نُهلّلُ للربيْع بكل زهوٍ
وفيْنا الصّيْفُ أورقَ، والخريْفُ

أستاذي العزيز محمود فرحان حمادي
لا يسعني إلا أن أسجل لحظة أعجاب يسودها الصمت
لكي أستمتع بكل فاصلة و كل حرفة وكل منارة شعرية أبداعية
قصيدة بالغة الروعة
تقبل أعجبابي

نُهلّلُ للربيْع بكل زهوٍ
وفيْنا الصّيْفُ أورقَ، والخريْفُ

بت أحب الشتاء أكثر
ههههههههههه


تحياتي أخي محمود
لقد كنت موفقاً جداً بهذه القصيدة
رائعة وهادفة

دمت بخير

وكيف يموتُ في الأحشاء شوقٌ
ويُقتلُ جَنْبَهُ الحبُّ العفيفُ

لا فُض فوك شاعرنا الكبير وأستاذنا القدير محمود

بوحٌ شفيف وأسلوب عذب وشاعرية فذة

تحياتي وتقديري

شعر جميل جميل
ومقطوعة رائعة
قراءتها ممتعة جدا

شكرا لك اخي

بوركت

شكرًا لحضورك البهي
شاعرتنا نداء
تقبلي تحياتي

أيا محمود قد ألقيتَ قولاً
جريئا حازما حراً عفبف
يضيق به اللئيم إذا تلاه
ويفخر من تلاوته الشريف

وقد أحسنت سيدي.

بورك حرفك أستاذنا حمادي لا يزال ما قلّ من الكلمات عند الكبار يدلّ على الكثير من المعاني
قصيد ينضح قصدا
دام ألقُك

شكرا أخي الكريم
همّام رياض
لجميل حضورك
تقبل تحياتي