وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي وأستاذي رياض المحمدي
حق لمثلك الفخر أيها الشاعر الأريب الثائر.
لغة جزلة تناسب المقام
وإن أكثرتَ من ذا وذه فقد عابها الأقدمون على المتنبي
لاستكثاره منها.
هل من يبارز بالأديب الثائر
واضح أن الباء مزيدة فالفعل لا يحتاجها للتعدي ولكنها ضرورة حركة الروي
فلو قلت يُقارَن بدلا منه.
اطربتني لغتك ورشاقتك هنا:
فــي بـحـرك الـلـجّـيّ كـنــتُ قـصـيـدةً=هــذا صـداهـا مِــلء فـكـري الـهــادرِ
أنـطـقـتُ سـؤدَدهــا ولـــذتُ ببهـجـتـي=كـجـنــائــنٍ لـلـيـاسـمـيـن الــســاحـــرِ
حـتــى تمـلـكـنـي الـحـبــورُ وأفـلـتــتْ=لغـةُ العتـابِ ، ورقّ شـدوُ بصـائـري
ولـذا كتـمـتُ عــن الـزمـان صبابـتـي=والآن أنــثــرُهــا بــقــلــبٍ شـــاعــــرِ
وإن كان ذوقي السقيم لا يستسيغ لذا فإن جاز لتلميذك أن يقترح:
ولـقد كتـمـتُ عــن الـزمـان صبابـتـي=فالآن أنــثــرُهــا بــقــلــبٍ شـــاعــــرِ
محبتي وإعجابي
أستاذي
مررت بواحة ملئا بالينابيع المتدفقة سحراخاصا
لا يشبهه أي سحر
فكانت لي لحظات تطاير بها الفرح
من خواصري .. وارتويت .. ارتويت
قولا وفعلا ..
لا حرمني الله من صحبتك وقراءة نبضك اخي رياض
تقديري
روعة غاب عن ألقها ناظري
بورك حرفك الندي أخي الشاعر الحبيب رياض
قصيدة ماتعة بديعة السبك ومترفة الصورة والحرف .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
تُبهج قلوبنا بهذه الرّوائع التي تهبها لهذا الصّرح الفخور بك أستاذنا
دمت نبراس مجد لواحتك
مودّتي