متن القصيد

الأخ الشاعر المبدع سامي الحاج دحمان
قصيدة جميلة المفردات والبديع
جيدة المعاني والمبنى ،
غير أن الانتقال المفاجئ في البيتين الأخيرين إلى ابتهال ثم صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، يشعر بانقطاع وضعف تناسب مع القصيدة .

تقديري وتحيتي

وكلمات تعانق النجوم ببريقها
استاذي القدير
هنا نثرت العبير
لحرفك شموخ بلا حدود

سلم النبض والقلم
تقديري لك

قصيدة بديعة متألقة تبوح بتألق يراعك السامق
بوركت شاعرنا سامي الحاج دحمان
تحاياي .

مرحبا بطلتك البهية الشاعر الصديق محمد

سر القلب و ابتهجت الحروف بعطر مرورك

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

حمّالة الأسماء تنفُثُ وزرها ..... وهما تلبَّس فكرة المتردّد

حوْل التهافتِ تُسْتباحُ هويّتي ..... كيف احتملتُ تشتُّتي و تعدُّدي

كيف التشظي و التردّي يحتفي .... كيف ابن آدم بالهوانِ يُمَجَّدِ

عُبدَ الهوى فاقتات بعض جنوده ..... من سفرة حَثَّتْ جموح المعتدي

الأخ الشاعر النبيل سامي:

نصٌ يحمل ثورة واعتدادا بالنفس..ويجلد ظهر الخانعين الذين جرفتهم الأهواء وقد فقدوا هويتهم وأسماءهم...واعتصموا بحبل غير حبل الله، واقتدو بغير هدي رسوله..أولئك كالأنعام بل هم اضل!

تقديري لثائر يشرع اليراع منارا!

أخوكم

شكرا لدفعك الأستاذ الشاعر فوزي

ممتن لهذه الطلة البهية و الخلق السمح

عطرت قلبي بالسرور عطر الله قلبك بالإيمان

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

جميل هذا البوح من شاعر جميل


دمت رائعا

شكرا لا تفيك حقك

دمت أخا عزيزا و أديبا راقيا

محبتي و تقديري

بورك المعنى ومترجمه
معنى جميل وإيقاع حلو
خالص ودي

قصيدة أكثر من رااائعة
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
خالص مودتي

عُبدَ الهوى فاقتات بعض جنوده ..... من سفرة حَثَّتْ جموح المعتدي

جميل اخي الشاعر .. وكأن اتباع الهوى وجنوده من المتخاذلين يستحثون جموح المعتدين ويشجعونهم على مزيد من العدوان .

كيف ابن آدم بالهوانِ يُمَجَّدِ : اظنها يمجّدُ .

بوركتم وسلم اليراع.

تبعا لإشارة الأستاذ عبد السلام دغمش المتعلق ب " يمجد " و وجوب رفعها

أرجو منه أو من احد الإخوة المشرفين إن أمكن تعديل البيت التالي

كيف التشظي و التردّي يحتفي .... كيف ابن آدم بالهوانِ يُمَجَّدِ

ليصبح

كيف التشظي و التردّي يحتفي .... كيف ابن آدم للهوانِ يُمَجِّدِ


شكرا سلفا

محبتي و تقديري

جميلة وراقية
تزينت بجميل المعاني والإحساس الصادق
كل الشكر والتقدير شاعرنا سامي الحاج دحمان

تونس في 03 فيفري 2014



حوْل التهافتِ تُسْتباحُ هويّتي ..... كيف احتملتُ تشتُّتي و تعدُّدي

كيف التشظي و التردّي يحتفي .... كيف ابن آدم بالهوانِ يُمَجَّدِ

عُبدَ الهوى فاقتات بعض جنوده ..... من سفرة حَثَّتْ جموح المعتدي

كُلٌّ يُوَوِّلُ أو تُسَوِّلُ نفسهُ ..... أنى التحرُّرُ و اختيارُ المسجِد

جميل جدا ما خطّته يمينك شاعرنا المتألق سامي دحمان، بوركتَ و القريض.

تحاياي و تقديري