يا صاحِبي

الله على الروعة والجمال
نظم راقي وأخلاق عالية
ووفاء لا حد له
كل التحية لروعتك

الأخ الشاعر النبيل عدنان:
تحيةٌ كبيرةٌ وحب...ما نثره شعرك من رصين القول والبيان وانت تعاتب الصديق، هذا العتاب الرقيق والحب الذي تغيض به الجوانح..إنما هو ذلك القلب الذي يسطر دما والعين الذي تسكب دمعا والقلم الذي يسجل ويوثق عقود الوفاء!
تقديري الكبير وخالص ودي!
أخوكم

وتقديري لكم أيها الشامخ الأديب الأريب والشاعر الجميل

حسن ظنّكم بي إنما يعكس روحكم الصفية وأخلاقكم النبيلة


دمتم بخير وسعادة أستاذي الكريم

حتّى إذا ظهرتْ عيوبُ فِعاِلهمْ من طيبِ ودّي لَفَّهـا أطْـواقُ

رائعة حقاً أستاذي الكريم عدنان الشبول

بها معانٍ راقية ومكارم أخلاق

بوركت وبورك حرفك الراقي

تحاياي

شكرا لكم شاعرتنا المتألقة

وبارك الله بكم وحفظكم بحفظه

يا صاحبـي والـودُّ فيكـمْ حاكِـمٌ
والعـدلُ دومـاً عِنْـدكـمْ أخــلاقُ
هـذا فـؤادي قـد أتـاكَ مُصَالِحـاً
فـارفـقْ بـــهِ قـــد جـــاءهُ إطـبــاقُ

كالنهر الجاري تتابعت أبيات القصيدة بسلاسة رقراقة
ما أجمل العتاب بين الصحاب وطلب عودة المياه إلى مجاريها
فالصاحب الصديق لا يعوض في زمن قل فيه الأصدقاء
رائع جداً ما قرأت من سمو الفكرة وحلاوة معانيها
تحياتي وتقديري

شعر ينبض وفاء ويفيض برفعة الحس والخلق
طاب جرسا ونفسا

دمت بخير

تحاياي

شكرا لكم أستاذتنا وشاعرتنا هذا الرأي الذي أعتز به


دمتم بخير وسعادة

ما أروع الحروف حين تبتلّ بمزن الوفاء والإخلاص

قصيدة راقية معنًى ومبنًى

دمت مبدعا أخي