بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
قصيدة مترعة بالابداع و الصور الشعرية الخلابة و الحكم .
تحياتي لك شاعرنا القدير و شكرا لك على هذا الجمال الذي سكبت هنا .
بوركت ايها الحبيب وهذا الجمال
في النسج والباء والمعاني والتصوير
قصيدة رائعة بحق وانا احب القاف كقافية
شكرا لك
يا صاحِبي لا تَشكُ للوَرَقِ = لنْ توصِلَ الشَّكوى لِمُحْترِقِ
يا صاحِبي إنَّ الجَمالَ سَما = فَوقَ النّهودِ وقَدِّها الحَرِقِ
لا , لَيسَ بالخَدَّين مِنْ شَفقٍ = حتّى تُقاسيَ لَوعَةَ الحَدقِ
والرّوحَ خاطبْ , إنَّها نِعَمٌ = لَو أُدرَكتْ في دَربِها النَّزقِ
قلْ للحَبيبةِ أَقبلي سُحُباً = وَالقي بِحِمْلكِ واغْسِلي عَرقي
بديعة راقت بحذق عرضها وأنق حرفها وسمو محمولها، وجاء سبكها قويا متقنا بتراكيب سلسة وجمل شعرية رشيقة
زانتها عذوبة الموسيقى وترقق القاف الشديدة بجرها
أصفق لهذه الروعة طويلا
لا حرمك البهاء شاعرنا
تحاياي
ربما هذه المرة العاشرة التي أقرأ هذه القصيدة وما أراني أكتفيت منها ومن حلاوتها ، و أظنني سأعاود الرجوع إليها مرات ومرات فهي قصيدة ترفع الذائقة وتشبع نهم الراغب في قراءة الشعر الثمين
أسجل مروري الثاني و ربما أزيد ، ولست أقول إلا أنك بحق شاعر مبدع ومختلف ومعك الشعر يكون ألذ و أشهى
محبتي لك أستاذي الكبير
وهذه لك
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني