غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أهلا ومرحبا أخي الحبيب/ عادل العاني
وحفظك الله وبارك فيك
وأعوذ بالله أن تلهمني يارا بمثل هذه ثانية ، فقد أهلكتني قبل وأثناء وبعد كتابتها
أما عن تبك فهي مجزومة ب لا الناهية
ولأنني لست متخصصا في العربية فدائما ما أقع في خطأ الياء هذه مع الأمر أو النهي ولا أستطيع أن أجزم إن كان لزاما حذفها أو الإبقاء عليها ، فتخرج في الأخير على هذا الشكل
جزاك الله خيرا أخي عادل
وشكر الله لك هذه المداخلة الرائعة
ربنا يعزك ويرفع قدرك أختي الفاضلة/ نادية
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
أما عن شكوكك فهي صحيحة وفي محلها وربما لم يتنبه أحد غيرك لهذا الأمر
فقد حُرمت من يارا من أكثر من أربع سنوات ، برغم أنني كنت لها أبا وأما وخلا
ولم تكن تأكل إلا إذا أطعمتها ولا تشرب إلا إذا سقيتها ولا تستحم إلا إذا غسلتها ولا تنام قريرة العين إلا على صدري
وافترقت عني وهي في الثالثة من عمرها
ومن مساوئ الطلاق في عالمنا العربي الغبي ، أن المطلقة لا يخطر ببالها لكي تعاقب الرجل على طلاقه لها وتحكم عليه بالإعدام حيا ، إلا أن تحرمه من رؤية أطفاله وتحرم عليه عاطفة الأبوة
وهي لا تعلم أنها تحكم على أطفالها أيضا بالإعدام واليتم ، مع أن الأب على قيد الحياة
الحمد لله على أقداره
وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمعني بها على خير في القريب العاجل
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
ودمت في حفظ الله
ما شاء الله تبارك الله
مبدع بحق ومتألق على الدوام
حركت قصيدتك في داخلي الشيء الكثير
حفظ الله لك ابنتك و رزقك برها وصلاحها
محبتي وكبير إعجابي .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
سلام الله عليك أيها الشاعر الشاعر..
من أين أبدأ فالحروف تلعثمت عند قراءة هذه الرّسالة الرّقيقة و تقطّع القلب أسى و أسفاً..
يالله.. ماذا عسايا أقول!!
الغالية "يارا" حفضها الله لك و أقرّ عينك برؤيتها..
بعض الضروف الطارئة تثبط حياة الفرد و تغيرمسار و اتجاه الأحداث التي اعتادها و ألفها بحيث كانت جزء لا يتجزّأ منه لكن هذا هو الواقع و الإبتلاء و لعلّ الله يفرّج كربتك..
جعل الله لك من كل ضيق مخرجا و من كل همّ فرجا و من كلّ بلاء عافية.
احترامي و تحيتي.
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك