أبدعت وأطربت وفي الآن ذاته أوجعت
لله درك يا ابن حماة ما أندى قصيدك وما وصلني من رذاذ النواعير حين قرأته
حفظ الله الوطن والأمة وأعادنا إليها وجمعنا على فرج قريب
دمت بألق
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أبدعت وأطربت وفي الآن ذاته أوجعت
لله درك يا ابن حماة ما أندى قصيدك وما وصلني من رذاذ النواعير حين قرأته
حفظ الله الوطن والأمة وأعادنا إليها وجمعنا على فرج قريب
دمت بألق
مَــدائِــنُـكِ الـــتــي أغـــرَتْــكِ أمْــنــاً
تُــخَـبِّـئُ قُـبْـحَـهـا خَــلــفَ الـجَـمـالِ
فَـفِـتْـنَـتُـها تُــعَــرْبِـدُ فــــي بِــــلادي
تُـــفَــرِّقُ بـــيــنَ سَــهْــلٍ والــجِـبـالِ
من القلب إلى القلب كانت هذه المناجاة عالية الصوت
ومن عبق الشام كانت هذه الرسالة النبيلة التحذيرية لكل
من أغراه الرحيل عنها لبلاد ظاهرها الرحمة
وجوهرها اللؤم ونشر الفتنة والدمار في بلادنا
حمى الله الشام وأهلها الصامدين
قصيدة محلقة جميل كل ما فيها
كل التقدير أخي الفاضل أنس
وتحياتي
الأخوات والإخوة الأفاضل , أبلغكم تحيات الأخ أنس الحجار , ويأسف لعدم تمكنه من الرد بسبب مشاكل انعدام الكهرباء في معظم الوقت ,
وعدم تمكنه من التواصل معنا هنا في الواحة ... وإن شاء الله يتمكن من استغلال الوقت القصير الذي تتوفر فيه الكهرباء ليدخل الواحة ويرد عليكم.
تحياتي وتقديري كما هو يبلغكم تحياته وتقديره
بارك الله فيكم جميعا
شعر اصيل
وحس ذكي نبيل
تمنياتنا بالنصر امين
اهلا بهطولك وابداعك واصالتك اخي الشاعر الحر انس الحجار
حوارية رائعة ..تستحق التثبيت
بورك الحرف شاعرنا الكريم
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا