الأطلال ومعبد العشق

وافرح الله قلبك كما افرحتنا بقصيدك البديع

لك خالص تحيتي وحبي با صاحبي

روعة الشعر تتجلى حين تكون المشاعر منسابة معبّرة بكل رقة ,

وحين تتوه الحروف بين طلل ... وعرش .. وأمل ... ووهم

وأجدت في مقطعيها الأخيرين المعبرين :

إسْحقيها ، لي أنا فيها خطايا
ربَّما مِنْ قـَدَمٍ مُتـْرَفـَةٍ منكِ يصيرُ الطـَلـَلُ المزْعومُ وَرْداً
فوْقَ غصْنٍ خـَضِلِ
ربَّما يُصْبحُ قصْراً شاهقاً
هازئاً مِنْ زُهْرَةٍ أوْ زُحَلِ
ربَّما تـَجْري عليهِ أنـْهرٌ مِنْ عَسَلِ
ربَّما يُمْسي كحاناتِ خمورٍ صبْحُها لنْ يَنـْجلي
***
إغـْفري لي إنْ أنا رَدَّدْتـُها ثانيةً يا بَوْحَ روحي: إرْحلي
إرْحلي لكنْ إلى عَرْشِ غرامٍ يَرْقصُ الشوْقُ بهِ ، فـَرِحٍ مُحْتـَفِلِ
................................


وتتجلى روعة التعبير في طلب ( اسحقيها ) .. وبدل أن تتحول إلى حطام تنبت الزهور ,

وأتخيل أقداما حافية ... تسحق عناقيد الكروم .. لتحولها إلى نبيذ ...

أو مطحنة تسحق الحبوب فتحولها إلى طحين.

وختامه المسك المعبر عن التضحية .. فالمحب يضحي دائما لسعادة من يحب ...

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

شاعرنا الجميل الاستاذ عادل
حقا انك قرأت القصيدة ببصيرة الفنان وتحسست معانيها باحساسك المعطر بالجمال وخبرة مع الادب والفن
اسعدتني هذه القراءة الرائعة التي عبرت عنها خير تعبير
شكرا جزيلا لك
دمت بكل خير
تحيتي ومحبتي

أيّها السّابح في سماء المعنى بجناح من يواقيت

لله درّ صورك الجميلة المبهرة ونسيجك الشعريّ المدهش

كم تروق لي متابعة حرائدك أخي خالد ففي كلّ قصيدة لي موعد مع التّجديد والرّوعة

دمت مبدعا

صديقتي الشاعرة الجميلة الاستاذة فاتن
ولله در اطلالتك البهية وهي تطرز المكان بكلمات ليست كالكلمات وانما هي جواهر ثمينة تمطرينها من احساسك المرهف الذي يختزن الجمال ويفوح بالعذوبة
شكرا جزيلا لهذا المرور الشفيف
دمت بكل خير
خالص الاحترام والود

أبدعت وأطربت كدأبك شاعرنا المتألق
شكرا لهذه الجرعة الشعرية المثملة .. لافض الله لك فاها
محبتي وإعجابي وتقديري

شاعرنا الجميل الاستاذ وليد
وانت اطربتني بكلماتك المفعمة بجمال الذوق وانسياب مشاعرها الكريمة
شكرا جزيلا لك
دمت بكل خير
خالص الاحترام والحب

وافرح الله قلبك كما افرحتنا بقصيدك البديع

لك خالص تحيتي وحبي با صاحبي

صديقي الشاعر الجميل الاستاذ عبد الكريم
شكرا جزيلا لك وابقاك الله في فرح وسعادة
محبتي واحترامي