وهناك من يتنطع مادحا الملوك والأمراء والرؤساء
فمن فعل هذا بهذا المسكين إذا ؟؟!!
قصيدة تستحق كل إشادة وتقدير
تحيتي ومحبتي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وهناك من يتنطع مادحا الملوك والأمراء والرؤساء
فمن فعل هذا بهذا المسكين إذا ؟؟!!
قصيدة تستحق كل إشادة وتقدير
تحيتي ومحبتي
يقول أهل البلاغة تعرف البليغ في حسن مطالعه
و حسن ختامه في كلامه.
وهذا شاهد في الختام النص :
حَتَّـى إِذَا افْتَـرَشَ التُّـرَابَ وَعَيـنُـهُ الْـ تَحَفَـتْ بِعُمْـقِ سَمَـاهُ أَغْمَـضَ جَفْـنَـهْ
أحسنت أحسنت ، ( افترش الأرض و التحف السماء) عبارة عربية قديمة ، وهي كناية عن الفقر المدقع ،
إلا أن شاعرنا بقوله: ( وَعَيـنُـهُ الْـتَحَفَـتْ بِعُمْـقِ سَمَـاهُ ) بثَّ فيها بعداً للمعنى جديدا ، و أخرجها بثوب الجِدَّة .
صديقي و شاعري ، حفظك الله بحفظه .
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)