إنتظار

رصيف العمر ينتظر الوصولا
ويأبــى الصمت إلاّ أن يقــــولا
.
فاحصي العابرين الى مناهـــم
وأدنــــو من معابرهـــــم قليـلا
.
وتزدحم الهواجس فــي فــــؤادٍ
ليبحث في هواجســـه سبيـــــلا
.
عســــى أني أراهـــا أو تراني
أقبِّلُ ثغـــر مبســــمها الجميــلا
.
وأحضى من مودتهــا نصيـــبا
وأسمع من إشارتهــــا قبـــولا
.
رصيف العمر يا أمــلا نديّـــــاً
يهدهدنـــــي لأجعلــــه دليـــــلا
.
لها مقلٌ اذا نظـــــرتْ بطــرفٍ
يداوي طرف نظرتهــــا العليلا
.
أبغددها وأبحــــــر في هواهـــا
أباهل في محبتهـــــا العــــذولا

يسعدني أن أكون أول من يصافح هذا الحرف هنا
أنيق هذا القصيد كأنت شاعرنا

مودتي

لصباح الجميل والبغددة مودتي

ندااء

أحظى//

لحرفك الجدميل تحية ولقلبك الف ومعنى اجمل
مودتي

عزف على أوتار القلب ,

تزيّن بجمال العيون ..

وأجدت حين ( بغددتها ) .. لتوحي بالحنين لبغداد

أجدت وأحسنت

الاستاذ احمد عبدالله شكرا لانك اول من تشرفت به والف تحية

الاستاذة نداء ميداني شكرا لحضورك البهي وشكرا للتصويب الاملائي والف تحية

عبدالسلام شكرا لتميزك كلمات رائعة
وقافية مميزة

معزوفة عزفتها على وتر القلب
شدوت فأطربت
طوبي لحرفك وقلبك أيها الشاعر المبدع.

الاستاذ محمد سليمان ذيب شكرا لمرورك العطر وقبلة لقلبك الطيب