يا تراه ، لمن هذا النِّداء الجميل المفعم بصادق الحسّ والمعاني ؟،
ومَن يطيق أن يطرق أذنيه وعينيه فلا يستجيب ؟، ، وكلما قرأت شيئًا
من رائع القصيد بمداد الخفيف أقول وبلا تأخير هو لشاعرنا المُجيد تفالي ،
بوركت أخي العزيز وكل عام وأنت بخير وعافية ، محبتي .