اقتباس من الاستاذ مصطفى بطحيش:
طيب الله الأنفاس أيها الشاعر.بغداد كم غاز طويت وكـم هـوى
بيـن الأزقـة فـارس صنـديـد
حتام ابـن العلقمـي يعـود والـ
تتر الرعـاة إلـى العـراق تعـود
ويكفي ان القصيدة لبغداد الصمود،
حتى تكون جميلة الجميلات.
وقد زادتها رنة الحزن الممدودة،
بصدقها البادي، الطالع من القلب،
جمالا على جمال.
ولكنه الحزن المؤقت ايها العزيز،
الذي ستطوي المقاومة دفاترة مهما طال.