تذكرت وأنا أقرأ ما ورد في هذا الموضوع بعض الأساتذة الذين كرسوا جهدهم لتكريس عقلية فهم المقاصد من أمور ديننا ،
ولا شك أن فيها إنهاء مرضيا لكثير من الخلافات الفقهية .
ولكننا نرى كثيرا من الناس و منهم بعض المراجع الدينية والعلماء يأخذون بحرفية النص ولا يقبلون الإتيان بما يخالف ما ورد فيه ،
ولو أُعمل الفكر المقاصدي لوجدنا في النصوص متسعا ورحابة تشبه ديننا الحنيف ورسالته السمحاء وعالمية دعوته
وامتداد صلاحيتها في الزمان والمكان .
جزاكم الله خيرا وتقبل الله طاعاتكم .