أعلنت الشوق عليك .......

(حنين سكن روحي فأيقظ الشوق الغافي على وسائد الصبر )
ما شاء الله صورة شعرية رائعة . تثاءب الشمس سهر القمر ورود رويت بالدمع. سيل عارم من الأحاسيس . نسجتها حروفك بإتقان بارع , لا يسع الشمس إلا أن تشرق. ولا يملك القمر إلا أن يبزغ ,والورد إلا أن يتفتح ,والحلم إلا أن يتحقق. وثقي ان النبضات الصادقة لن تضيع هدرا . اصبري فمع الأيام ستتحقق الأحلام . سعدت أن اكون اول المعانقين لحروفك

.

أخي الفاضل / إسماعيل الصباح ..
" الدعيكي "

متابعتك الدائمة مصدر فرح واعتزاز لي ..
شكرا لك على ردك الذي يحمل الود ..
نعم أخي الصدق لا يضيع هدرا .. وليس أجمل من صدق القلوب ..

لك التحية وطاقة ورد ..
مودتي .

الأديبة المتميزة وفاء:
أخيتي لله درك ما أروع حرفك الراقي
لقد قرات هذا النص كثيرا كثيرا
وفي كل مرة كنت أقرؤه فيها كنت أقول لنفسي سأعلق الآن لكن حروفي كانت تخونني في كل مرة
ولا مناص من التعليق لرائعة مثلك
لذلك استري عجز حرفي ولا تخبري أحدا بأنني أمام حروفك ألوذ بالصمت
راااااااااااااااااااااائع ة
محبتي لك

حنين سكن روحي فأيقظ الشوق الغافي على وسائد الصبر ، داعب صفحات الذاكرة ، يتلو تراتيل حبك ، يستأذنني كسر قفل الصمت ، ليعلن عليك الإشراق قبل الشمس ..

أديبتنا الـ ...
وماذا بعد التعريف ؛
والله لا أعلم بأي لقب أخاطبك وقد تلاشت معاني الألقاب من ذهني بعدما قرأت اسمك .
سيدتي :
أنت وحدك لقب يرضي من يعانق هذا الجمال المنثور .
الوافية الوفية وفـاء خضـر .
بالله قولي لي ما هذا الإبداع ومن أي نعيم تمطر ديمتك الكريمة كل هذا الكمال .
من قلم جاء أسير سحر الكلمات ؛ وبعد اطلاعه فضل الاستسلام على الأسر .؛ أهدي لك هذه الأبيات من قصيدة كتبتها على النسق الخليجي .

من بحر حسنك شليت قطرة مياة أنظرها واوصف فى جمالك ؛ تسمعيه؟ الوفا طيبك والأدب انت محسنّاه والكرم أصلك والجود بتشرفيه نظرة حنونة وخد من حمرة دماه يستحي منه الخجل وينحني ليه يحاكيك النجم بلمعانه وخفاه ويزيد بريق لو رضيتي تنظريه بدونك البدر ما يكمل ضياه طلي بعينك يازينة ونوريه ظهورك أسر نور الشمس وسباه إسبيه لكن ليت شوقي تعتقيه جمالك به الورود تحيا ف حماه والنسيم بعطرك ما خوفٍ يعتريه حسنك فاض عن حدوده ومنتهاه ووصفك بالكلام ما عدت قادر عليه من قمة المجد كان صعودك مبتداه واعجابي بهمسك من العشق اببتديه

تحيتي وتقديري/
محمود البدوي .

الأخت الأديبة وفاء
تحية طيبة
إني لأسمع طبول الشوق قد تزاحمت على شفة إعلان التحدي ، ورايات القمر قد أعتلت شرفات المراقبة ، ترصد سرايا الشوق بعيون النور ، وأرى بيادر الكواكب قد أخضلت بطل الرؤية فألا بين أغصان الانتظار، وأسترق من الهمس أنات الشرق تبعث الدفء في أوصال الرجاء لتعبئة جيش النزال تحت دوالي الاستسلام للقدر المنكب قوس القضاء لتثبيت الحالة بعهد التواصل بعد أن حارت دموع ، واستقلت الآهات عربة الزفير خشية لفح الوجنات بجمر الفرار ,
كم ... وكم .. وكم
لا يسعني إلا الشكر بعد أن يئست من جمع نتيجة الأسئلة
ليكون الجواب
لست أدري
إلا أنني اقدم لك التحايا
أخوك محمد

أستاذي وأخي / محمد إبراهيم الحريري ..

ما أسعدني بهذا الرد الرائع ..
حقا تعقب على نص بنص أجمل منه ، فمن يجاري قلمك ، فحروفك دوما تخطها على سطور من نور ..
هي كم .. كم .. ؟؟
والجواب .. من يدري ؟؟
لعل الشوق يقبض عليه ، ليكبل يديه بقيود من حنين ..
ويأتي به قسرا على جناح اللوعة ..
ربما ؟؟

شكرا على مرورك الرائع ..
لك التحية والتقدير .

تبقى دائما تلك الرائحة الجميلة على راحة اليد التي تعتاد تقديم الورود.. كما تبقى شعلة الشوق متوهجة في القلب الجالس على رصيف الانتظار.. أمام وجه الغياب الذي يقتل الحب إذا لم يكن معافى منذ البداية.. ومع الغياب.. هناك الحياة.. تلك المدرسة الوحيدة التي تعلم كيفية العيش دون من أحببناهم وأحبونا حتى النهاية..
وفاااء.. لحرفك عزف شجي على هذا القلب الذي أحبك في الله.. دمت رائعة

الأخت الغالية / نهيلة نور ..

ليتني أستطيع قطف كل أنواع الزهور .. أنثرها في درب من أحبهم .. علهم يسعدوا ..
ما أروع مرورك .. وكلماتك التي تطري بها علي .. تسعدني لأني أحس صدق مشاعرك فيها ..

دمت أيتها النقية الرائعة بسعادة وهناء .
أحبك من أحببتني به وزادك حبا من كل خلقه .

كل الود والتحية ..

الحبيبة وفاء" دخون" :
من أين تأتين بحرفك البهي؟؟
حقا نصك باذخ ومترف حد الروعة ..!!
أي جمال هذا الذي يتألق ..يتدفق بالحنين...قيثارة مسجاة بالألم والشوق..!
وفاء :وقفت هنا طويلا أقرأك ،قرأت كلمات مكتوبة بالقلب تنزف أرقى أنواع الحزن..
لاأعلم ماذا فعلت تلك الحروف بي..!!!
دمت عازفة للشجن يا وفاء
لك حبي وألف باقة ورد وفل

سحر الغالية ..

ليتني أعزف لحن السعادة على أوتار قلبك ..
وأنثر ورود فرح في دربك ..
كي أرى ابتسامتك الرائعة تنير أيامك ..

لك حبي ومودتي ..
يا شعلة الواحة ..

	العنوان ماأجمله النص به كم من الرقة لا تستحق سوى تصفيق حاااااااااااااااد الحزن بالنص كان كجدار التفت به الكلمات فزينها كسور حديقة جميلة مليئة بكل شىء محسوس ومعنوى صور شعرية راقية رقيقة ولذا أتسمحين لى بالسكوت......................؟! ربما القلم سيصمت ليس إلاَّ لترك العقل يسترجع مااستعذبه أستاذة وفاء الله يسامحك

شاعر العامية المتألق / علاء عيسى ..

شكرا لك على هذا التعقيب الذي أدخل البهجة إلى نفسي ..
الجميل هو مرورك هنا ، وتواجدك على صفحتي المتواضعة ..
لتنثر ورودك على السطور ، فيضوع عطرها بكلماتك الطيبة .

لك كل التحية والود .

أديبتنا وفاء
روائع كثيرة فاتتني هنا

الصباح ..

ما أجمل شروقك على صفحتي بعد غيابك ..
أي غيوم تراها حجبت نورك عنا ..
عساك بخير دائما ..
لا تحرمنا ودك رعاك الله ..

كل المودة والتقدير ..

وفاء الرائعة بكلماتها دوماً
قمة الاتقان فى الكلمة ، وروعة فى طرح شدة الشوق والعزم على الثبات ، ورقة البوح للمحب من شغف الشوق وألم الانتظار ، لا يسعنى إلا أن انحنى أمام حرفك البهى النابض المتألق كما عهدتك دائماً فى نصوصك الجميلة الراقية
أميرة الابداع تقف الحروف ، وتتعطل لغة الحديث ، ولنفتح مجال السمع والبصر لاستقبال نقاء البوح والكلمة
لك خفقات حلوة ، ومناجاة وجدانية جميلة ، وكلمات منتقاة من وجد وحنو
أتمنى لك كل الخير والتألق

الغالية / منى ..

سكبت رقتك عبيرا هنا..
أخجلتني والله كلماتك أيتها الرقيقة ، وما هي حروفي بجانب حروفك الشامخة إلا علامات ترقيم .
مرورك يجعل لأحرفي بهجة حين تتابعيها بناظريك ..

لك طاقة ورد وباقة حب وكل الود .
تحيتي أيتها الرقيقة .

غاليتي..
لي همسة غريبة...قد لاتكون مسكونة بالحنين..او الشوق..لكنها قد تجمعهما في شيء اخر.. قالب اخر...و ما يسمى بالحب...الذي اراه في الحقيقة ليس نزوعا نحو الامتلاك الجسمي بل هو رغبة في الاستيلاء على حرية الاخر من حيث هي حرية،والحق ان مايريد الحب امتلاكه انما هو الشعور او الضمير لا الجسد او الحقيقة المادية،واطرف ما في الحب ان لاينشأ الا بين حريتين لكنه لايتحقق الا بمحاولة احدى الحريتين استلاب الحرية الاخرى.
محبتي تعلمينها
جوتيار

العزيز جو ..

فلسفة في الحب غريبة ، لكنها أحيانا صحيحة ..
ولكن دعني أهمس لك ..ليس كلمن كتب عن الحب ، يكتب عن قصة حب يعيشها .. ربما هي صور وخيالات ، نتعمق بمشاعرنا فيها فتتولد حالة من الوهم .. أوالتمني .. فتنبعث المشاعر فيضا .
من يحب لا يشعر بأنه يحاول أن يتملك ، ولايعي أنانيته في مشاعره هذه ..
لكن يبقى الحب ليس أكثر من مشاعر تتعدد وتختلف روابطها في العلاقه ..

لن نختلف في الرأي ..
فمهما اختلفنا أنا وأنت سنجد من يخالف كلانا .

لك التحية والود.