حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه
رائع بحق
تقديري
لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا