أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 19 من 31 الأولىالأولى ... 91011121314151617181920212223242526272829 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 181 إلى 190 من 305

الموضوع: مصابيح تغني...ولاتضيء

  1. #181
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    121


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سيِّدةُ الحب المطبوع على ورق " photocopy paper" ...!!










    تمنُّيتُها واقِعا في الخيال
    وأعْيَتني الحِيَلُ !!
    لم ألمسْ يدها من قبل
    فتخيَّلت أغمُرُها بالقبُل
    أشاحتْ بوجهها عني
    فانتقمتُ من طيفها
    الذي يسبح في عقلي كبَجَعة
    بين غنج سواها


    كانتْ لها مناجمُ الأنوثةِ
    تستغلّ الملكية دون دفع ضرائب
    الفيروز والحب والبرونز
    لم يكنْ عنها غائب

    تهشّ على جسدها
    من دون عصا خيزران
    حين تخطو الخطوَ البطيئ
    تشعرُ بعيوني وهيَ تمسحها بماسح
    ضوئي
    وقلبي يتقبل الصدى برنين مغناطيسي
    أتمسَّحُ بفروي المبلل خطوها المدلل
    كقط صغير
    سِحْرُها "الفوُدوُ" الأسود
    على الأرضِ له مريدونَ
    يدير العشق رأسي خلفها برهبةٍ
    ولِرجَّةِ شفاهها الكرزية هزٌّة
    تطيح ب" Taipei Towers"


    كأنَّ الذي يرتجُّ داخلها جنّ سليمان
    ينقل - حيثُ يشاءُ - سريره
    وخارجي همزات شيطان
    يتنقل بالهوى كبرهان
    وحين يغضبُ يعشق جنٌّها أكثر


    سيِّدةُ الحب المطبوع
    على ورق " photocopy paper"
    كلَّما فتحتْ سرٌّها تعلِّم العالم فكٌّ الشفرات
    والبنات تخلصن من المراهقة والحب الأولي
    الواضح
    يحمرّ الخوخ في وجنتيها
    ويملأ وجهها القمري عرَقٌ طازج
    فاضحٌ
    كأنَّها لم تنفقْ فلسا عمرها كلَّه
    على الرغبات المؤجلة
    كأنَّ الحب مرَّ عليها يوما
    وعقٌّمها ضد الإستسلام والحرب
    ومختوم الآهات
    .
    .
    .
    سأخرج وراءك آخر آهةً
    أو آخر أنَّةً من بين شفاهي المتعبة
    سأعود متلذذا بكِ كروايات " أجاثا كريسْتي"
    إلى ليلي الطويل
    ما تجرٌّعتْه منكِ حبا كان عُنوةً
    وما عشته خيالا كان نشوة
    وانتهى الأمر ب :
    " تمنيتكِ واقعا في الخيال
    وأعيتني معكِ الحِيَلُ"


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين

  2. #182
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    122





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    لاحِظ ْمعي ! أقتاتُ من مَكَبّ النفايات !








    في مَكَبٌّات النّفايات
    الشوك معروف بألف وخْز إبرة
    والجوع الأحمر لحديقة البطْن
    بالخبز المُلوٌّث قانعون نحن
    مِنْ جبال أزْبال نقتاتُ نحن
    لمدة ألْف سنة


    أجمع مُخلٌّفات البشر
    في كيس مثقوبة
    أواني قديمة ، زجاجٌ مُهشٌّم
    أسلاكُ نحاس ، وحتى خُضرٌ ملوٌّثة
    أصبحتُ تقريبا جرثومة،
    أصبحتُ حديداً صَدِئاً
    دفعتُ أمامي عربة صغيرة
    بقناني فارغة على طول الشّارع
    أنظر الى البشر المُهندَم الرائع
    تعالوا ياسادة ،هنا مُخلفاتكم الطيبات
    يا برجوازي 4X4!
    لقد وجدتُ شفرة حِلاقتكَ
    سأبيعها مرة أخرى بأرْبَع سَنْتات



    أتكدٌّسُ مع عائلتي
    حين نريد أنْ ننام
    سبْعة منٌّا في الغرفة ،كمْ كانت ضيّقة !
    تعبتُ...تعبت !
    ربّما تمّ تدجيني في مَكَبّ النفايات
    وكأنّي الأصلبُ عوداً
    مِنَ الكراهية نفسها !!
    فها أنا .... لاتتوَقعْ مني
    ما تتوقعه من الحب
    مِنْ أن أظْهَر طيّباً بمَرارة
    على الرغم من عَفني والقذارة



    الفقر عيْبٌ خفي
    مثل قدَرِ الحزن والبشاعة على شفتي
    وهو يُذكّرني
    بهواجس صِحٌّتي المُتردية
    ورحلاتي الى مكب النفايات اليومية
    مِنْ أنٌّ ذلك الدرهم المُحصٌّل عليه
    ما كان إلاٌّ مُجرد مأساة إنسانية



    أتلاشى عند أول الفجر
    وثمٌّة تلك المَهانة
    وثمٌّة ذلك العمل المُضني
    الذي أحاول جاهداً
    تخفيفه على ذراعي الناحلتين
    حيث يبدو كيسُ التٌّجميع
    أكثر ثقلا بالمقتنيات الثمينة
    أطوف حوْل جبل النفايات
    مُتهالكٌ على "الكارتونْ" والقنينات
    إنٌّ المَلِك "ميداسْ" وحده
    هو من سيفهم بؤسي
    إذا ما تكلٌّمتُ لغة الفاقة
    والحزن بكل اللغات
    أنا فيلسوف مَكبّ النفايات !
    Survive ! discharge
    strong ! discharge


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بقلم / عمر امين


  3. #183
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    123





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي











    نحو الأعلى ، ونزولا الى الأعمق...سألقاك...!!










    نحو الأسفل ،ونزولا الى الأعمق
    نحو الأعلى، وخارج النصّ
    حتى مَتمّ الصفحة، إلى الحدٍّ الأقصى
    أحبكِ ببساطة !!


    الذي يعنيني كثيرا
    أن أضمّكِ بالعضلات المرهقة
    وأناديكِ بالحنجرة الوهنة
    وتحت إبْطي أطويكِ
    سَبْع طيات في الدهشة
    تحت حَدّ الفضاء تلمعُ عيناكِ
    بالحب الشديد
    حينها تسبح البَجعاتُ في البحيرة
    مشغولة بأزيائها البيضاء
    وستارتها الدٌّنتيلا
    ومنقارها البرتقالي مُتلهف
    لِفتاتِ الخبز
    كلّ ما أقوم به جُهْد متواصل
    لأرضيكِ بالهدية العظيمة :
    عِشقٌ أشويه فوق أضافري
    وأطعِمُكِ إياٌّه قِطعا صغيرة
    تشبه حبات اللوز
    ولوْ وقفتُ دهْرا،على قدَم واحدة
    أشتغل في حقول الأرز !!


    لن أهتم بغيرك
    ولستُ عاشقا يهتمّ بنفسه
    Your iceberg مُخبأ في الجيوب تحت
    شمسي
    في طريقه للذوبان الرائع
    أين سيتجمٌّع الماء المندلق ؟؟
    بين كفي طبعا !!
    وسأكون الخزٌّان الحاضن الواسع
    نقطة ٌساقطة لن تسقط بعيدا
    مَتواها الأخير في قلبي العاصفة


    أنتِ خامَةُ سالبة لذاكرةٍ ناعمةٍ
    فلزاتها تشكل خدودا مبللةٌ
    في طبقات العشق العليا
    باتجاه البوصلة التي تشير الى
    منجمي
    اليوم، سأعطيك إحساسَ الدّبّ
    في مواجهة العسل
    أعْطيني زغبَ النٌّهَم الأحمر
    أعْطيني الجوع صرخةٌ مفجوعةٌ
    يطفئ الأجساد بماء الجُبّ
    معكِ العشق أشكالٌ عطرة
    في حُزمة نعناع واحدةٍ
    أعطِيني أصابعَك متشابكةً بعُمقٍ
    أقبّلها بلهفة !!
    .
    .
    .
    إنه لأمْرٌ جيد
    أن أهديكِ قلبي بالجُملة
    وأحصل منك الحب بالقطعة
    بينما نعمل كثيرا في حقول الحصاد
    والقمح أكوام في بيدرعشق
    ونستلم أتعابَنا حَسَب الساعة
    لايهمّ كثيرا...!!
    نحو الأسفل ،ونزولا الى الأعمق
    سألقاك
    نحو الأعلى، وخارج النص
    سأحضنك
    حتى متمّ الصفحة، إلى الحدٍّ الأقصى
    سأحبكِ ببساطة !!




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين

  4. #184
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    124




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    جئتُ كيْ أجادلكِ في الحب.. فحَسبْ...!!





    "العُقدة ليستْ أقوى أبدا
    من أضعف حبْل توجد فيه"
    قالتْ H 2 O مشيرة بإصبعها إلى
    قلبي شلال "نْييجاَرَا"


    كان عليها أن تقول :
    أن الحب يتمنطق بحبْل
    حتى لايفقد شكله الإنسيابي
    ورشاقته المعهودة
    وعُقدة النشوة القهرية
    على وزن الوسواس القهري
    أنا متأسف .. H 2 O
    لأنني لم أستطع أن أفهمكِ جديا
    لأنني أضحكتكِ أثناء صلاتك
    حصل ذلك لأني جئتُ كيْ أجادلك في الحب فحسب
    عندما قلتِ:
    "الحب عُقدة من لاعُقدة له
    ومن لاعُقدة له عليه أن يرميها بحجر"


    قلبكِ العطشان
    يصعد إلى الأعلى والأسفل
    يهتز في الأعمق ويُفكر
    وأنا فكرتُ مليّا :
    عجبًا..!! ماهي كمية الملح التي بلعتيها؟


    لحدّ الآن الكلمات بلا معنى
    يوم جد عادي نزلتُ إلى البحر
    كيْ أرى ما فيه من قواقع جيرية
    اشتريتُ قوقعة بدرهم افتراضي
    لأخبأ فيها هدية ما...
    لامرأة ما...!!
    تحَلّل H 2 O الى ماء مُنساب عذب
    ولاتهتمّ بماء البحر الأجاج
    عدتُ إلى بيتي والقوقعة
    ونبضات قلب عجيب الفرقعة
    كانت هذه المرأة لي !!
    وهديتي لا تخص أحدا
    ما دخل الآخرين في الحب ؟؟


    لكيْ أبني عالما جديدا على التلال
    على عقلي أن يتعلق عاليا في الخيال
    ليس أعلى من السحاب
    لتطالهُ امرأة ساحرة بمكنسة
    تُنظف...ولا تُجازف !!
    أركب معها المكنسة
    ونطير الهوينا
    من خلف "كْلِمَنجارُو" والجبال





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين











  5. #185
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    125




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي









    طفلة كرسي الحب المتحرك...!!








    كان الحب مكان لعِبي
    عندما كنتُ طفلا تعلٌّم كيف يمشي
    على أربع
    يسيل أنفي ولاأجد من يجود عليٌّ
    بمنديل ورقي
    أتكلٌّم بصوت الخجول
    أتطلٌّعُ إلى تلك الفتيات الصغيرات
    تقفزن الحبل
    وأختبئ وراء الشجرة
    أنبهر بأولئك الذين جعلوا الصغار
    يكبرون بسرعة
    كأشجار تكبر ولاتهتم بالغابة


    أحسُّ بالحب !!
    بذلك النبض لتلك الفتاة الوحيدة
    الجالسة على كرسي متحرك
    لاتتحرك لأكتشفها
    تلك التي نساها أحدٌ ما قرب الجدار
    المغطى بالطحلب
    دمية مكسورة
    خلف الحب
    حيث لم يأتِ أحد من الآخرين
    ليدفع بها قليلا الى الأمام
    خائف للغاية كما يبدو وأنا أقترب منها
    لكن الأمر لم يكن صعبا
    هذا الخوف لم يكن كذلك
    كان يجب أصلاً أن يُسرع خطوي
    أن أتعلم كيف أهرول اليها
    وأمسك بحديد كرسيها
    أكتشف رجليها
    أنا الطفل المكتمل السوي !!


    تعاليْ طفلتي الوحيدة !!
    نلعبُ لعبة جديدة
    -عدَمُ رؤية / عدَمُ تحرّك-
    وعينان مغمضتان
    ولا يمكنهما أن تراك
    رائحةُ الوحدة في فستانك قويةٌ للغاية
    أفكّرُ بواجبٍ أن أسليك
    يدي في يدك المنسيٍّة
    قدماي قطعة غيار لأقدامك الميتة
    جميلة وعجيبة رائحة مكعبات الحب
    حينما تسقط ببطء
    في كأس شفاف للغاية
    لعُبةَ عَدَم التحرك من اختراع الكرسي
    لا يمكن لبشر الحديد أن يرانا
    نلعبُ لعبةَ عدم تحرك لأطول مدة
    نقدر عليها
    سنلعبُ غدا وكل يوم لعبة الغميضة
    بدون تحرك
    نلعبُ حتى يسقطَ أحدنا مغشيا عليه


    نحن أطفال في الوقت نفسه
    في الخوف نفسه
    من الآن فصاعدا
    سأدفع كرسيك الى الأمام
    نتقاسم الحلوى وحدنا دائما وأبدا
    قرب حائط الألم المشترك
    أمام الخاص والعامّ


    الحب كان هناك طوال الوقت
    مثل فقاعات مسيطرٌ عليها كبيرة
    تطير في السماء
    أعيش معكِ الكساح في الداخل
    عكس الاكتمال الذي يتهوّر
    في قبيلة القوم
    عكس الوراء ،ونظرات العطف
    حبّ عاصف ينمو تحت الكرسي
    كما في احتلامات العالم الطفولي
    نطفئ الليل ونضيء النوم





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين














  6. #186
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    126



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    الحب الذي يُباغتنا بفلسفة ماذا سنفعل به ؟؟!








    ألا يكفي أن تكوني صديقتي
    وليس حبيبتي ؟؟
    إنٌّ العشق يجعلكِ منهوكة القوى
    مُتعبَة في الأرق للغاية
    تأخذين الكثير من طاقاتي
    وأنا لا أطيق أن أستحمل ذلك
    وهذا يأخد زمنا طويلا جدا
    من أجل البحث عنكِ في كل مرة
    والعثور عليك..!! ثم أعيد الكَرٌّة
    والقلب لم يعثرعليك في الحب أبدا
    لانه مشغول في البحث عنك صديقتي
    في فلسفتي


    حالما ظننتكِ على نفس تردداتي الهرتيزية
    منسجمة معي في البث اللاسلكي
    نطقتُ جُمَلا بطريقة عشوائية
    تصف ما أفعله بقلبي العادي
    كان الكلام عن الطقس
    والأحوال الجوية
    وكيف يمتلأ البحر بالنهر
    كنتِ في الغيمة السابعة
    تفكرين في الحب
    ورأيتكِ تمطرين قليلا
    كما لو لم تعي ما يفعله المطر بأرض "السافانا"


    رقصنا سوية منذ ليال عشر
    ما علٌّمتكِ خلالها سوى رقصتين بريئتين
    من نوعية " Riverdance " الايرلندية
    وقبْلتين خفيفتين على الخدّ العنيد
    حين أتذكرهذه اللحظات أرتعد خوفا
    ماذا سيحدث لو التصقنا للمرة الأولى ؟؟
    الآن لم يعد الحب بالشيئ الذي يُخفى
    وهاأنتِ وصلتِ الى كل شيء !!
    وهاأندا قد وصلتُ الى ما لاأريد !!
    الحب الذي يُباغتنا بفلسفة وحساب
    ماذا سنفعل به ؟؟


    لم نكن نعرف البعض حين راقصتكِ
    ولمٌّا تشابكتْ أيدينا
    كنتِ مني أبعد من الحذر
    ولمٌّا احتضنتكِ
    كنتُ منكِ أقرب من القمر
    ولمٌّا تجرٌّأتُ وقبٌّلتكِ
    كان عليٌّ مغادرتكِ سهْوا
    والنوم مبكرا


    الحب أمرٌ خطير...
    وقلبي فنجان كبير...
    يستوعب كل قهوة "نيسكافيهْ"
    سريعة الرٌّشف والتحضير
    لكنك تملكين الكثير من الجرأة
    عندما تقفين عند الباب
    وتقلّبين السرير بإماءة بسيطة
    عندما تعدّين وجبة الحب للجميع
    عندما تضحكين وهم يأكلون
    تحصُلين على الفوز في المعركة العاشرة
    وُترتبين الجميعَ في الثلاجة
    عندما تبدو وصفاتك العشقية مفيدة وصحية
    عندما تنتصب أهدابك
    وترفعيها نحو الاعلى
    وتمسحين الطاولة بخرقة بالية
    وتقولين شكرا للحضور
    في كلِّ مرة !!


    إن حبكِ يشبه الحَمَامَات السٌّبع
    تحلق في سماء باريس
    وتصطدم ببرج "إيفيلْ"
    وصداقتي تشبه الجندول في شوارع
    مدينة "venise"
    بينما قلبكِ يغطس ويغطس ببطئ
    تحت مياهي
    بينما أسكن ظلا طويلا
    في الجهة الشرقية لغرفتك
    قرب نافذة الدنتيلا
    .
    .
    .
    لِيأخذ حبك صداقتي بالأحضان
    ونبني بيتا من طوب وتبن
    ولانعير اهتماما لهشاشة اللقاء
    نمارس فيه فوضى الإندماج في أمتار مربعة
    هناك عرض رائع للمتعة !!
    ونعيش كائنين خرافيين حياة غبية
    وغير متفاهمين قليلا
    قبل أن نوقع وثيقة مشتركة للعيش سوية
    إنه أمر قانوني تماما
    أن أعشق صديقتي
    أكثر من حبيبتي !!




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين









  7. #187
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    IN MEMORY OF
    CHRIS McCANDLESS









    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    Chris McCandless









    بعد قراءتي لقصة الشاب " Christopher McCandless"...وبعد مشاهدتي القصة على الشاشة في فيلم "into the wild" / "في البرية" فهمت كيف يجب أن تكون عليه الحياة...وفهمت أن الحب شيئ آخر



    ألف تحية للرجل الذي كان مصدر إلهام لي لمتابعة أحلامي ويجعلني أتذكر ما يهم حقا في الحياة.
    A tribute to a man who has inspired me to follow my dreams and make me remember what really matters in life






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    thank you Chris McCandless






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #188
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    127







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي









    في بريٌّة " Christopher McCandless"









    أوجّهُ هذا القصيد ل " Christopher McCandless"
    الذي عَبَر أمامي الطريق الى البريٌّة
    ولم يكن أقلٌّ غموضا مني وأنا أعتزل العالم
    في يوم خرجتُ معه من البيت
    المُجتمع كان ممتلئاً بالهمّ
    أكيد أنٌّ هذا الشاب الفيلسوف قد اجْتازني
    تماماً كما اجتازني الفِكْر الحُرّ
    وأسلوب الحياة الدٌّسْم

    Society, you're a crazy breed
    I hope you're not lonely without me




    هو دخل غابات ( غرب أمريكا )
    أنا توجٌّهتُ صوْب ( شارع أتوبْيا )
    وعلى وجْه التقريب،التقيْنا في مُنتصف الحلم
    ولن أعرف أنه كان رجلاً ذو نكهة غريبة
    نكْهتي المفضلة
    أعرف بأنه حدّق طويلا في طبيعة الإنسان
    والأمْر الممكن أنه مات غضبان
    وسوف لن يعرف
    أنني أكتب له الآن
    وأفكاره جلبتْ لي التوهان

    I think I need to find a bigger place
    cuz when you have more than you think
    you need more space




    قد نكون شخصين من عالمين
    يحترم أحدنا الاخر
    أو غريبين يحب أحدنا الآخر
    لقد آمنتُ بشيئ لا رُجعة عنه :
    خلقتُ عالماً خرافياً مع شخص آخر



    في هذا العالم القبيح
    عالم ال "Money"
    الشبيه للغاية بحكاية ألْف "dirt" وقذارة
    ليس هناك من حياة لا تصير
    عملية مُعقدة
    وكل حقيقةِ الحياة في أن تكون البريٌّة هي الأولى
    وفي متتالية لا تنتهي
    أنا أسأل ، هل هناك مَنْ يُشبه "Christopher McCandless"
    لم توفيه حقه هذه الأبيات العَجلِة
    ولن تنزاح بريٌّتهُ عن بالي

    Society, have mercy on me
    I hope you're not angry if I disagree
    Society, crazy indeed
    I hope you're not lonely without me





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين




    There's those thinking more or less, less is more
    but if less is more then how you keeping score?
    Means for every point you make
    your level drops
    kinda like you're starting from the top
    you can't do that...



  9. #189
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    زهرة "الفانيلا"...







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي










    "فانيلا" اليتيمة...Great woman ...!!

    128





    حينما أهْدتني "فانيلا" علبة مفتوحة
    أصابني القلق
    كانت قطعة حلوى تركية تُحدِث الأرَق
    لربٌّما رفعتْ السيدة "فانيلا" الحب الى مستوى أعلى
    فوق الطابق السابع
    كنتُ أدفع عشْر لترات من الدم في الشهر
    للحب كإيجار..مُقابل نصف قلب
    ولو أن "فانيلا" صاحبة الفخامة طلبتْ المزيد
    سوف أبحث بالضرورة عن طريقة لأهديها
    فرحة العيد

    *
    *
    *


    كم أحببتُ قلب هذه "الفانيلا" الطيبة
    حيث هي الآن يتيمة
    في يدها برتقالة واحدة
    حيث تسكن بيتا تقليديا
    حيث تنمو أمامه شجرة أنيقة من الخوخ البلدي
    التي تجذب النحل الطنٌّان
    و تمنحني انطباعا مريحا مع كل عضٌّة خيال
    حتى عندما كانت الشمس في نهاية الصيف
    وموسم الحب قد مرٌّ وانقضى
    وبالرغم من البحر الهادئ
    كانت "فانيلا" قريبة من زحمة الفكر في المنتصف
    و بمقدوري أن أسمع صخب مرورها في ال "Highway"
    كانت قريبة أيضا من انشغالاتي اليومية
    وكانت حزينة بأربعة وجوه

    *
    *
    *



    سأعلّمكِ "فانيلا" كيف هو الحب بصيغة أخرى
    لن تكوني بحاجة بعد الآن
    لحياتك المصنوعة من الحجر
    ولا إلى رغباتك المدعومة بالجبْس
    ضعي في كفي كمْشة الريح التي لديك
    و سأخبرك كيف تكون ممتلئة عندك
    وكيف نصنع منها شيئا جميلا
    هناك حب في الأسفل ، وحب في الأعلى
    لذة في محرك "diesel"
    ورغبة كبيرة ملونة في صورة
    و نصف بوصة من سلك أحلام البوصة
    ورجاءٌ أن لايتحوٌّل القلب الى غبار
    وربما أكثر من ذلك
    ربما الخوف يكمُن بالجوار

    *
    *
    *


    سأعلّمكِ "فانيلا" كيف هو الحب بصيغة الجمع
    يوماً هتفتِ لي بكلمة ماسية فحَسْب
    والكلمات الألماس لا يمكن كشفها للعجب
    إنّها تتجول الآن معي، تلك الكلمة السحرية
    وتقرص أرنبة أنفي...
    حب ينضج هكذا يتيما في القلب والدّماغ
    عند الآخرين الحالة غريبة
    لنا فقط كل الغرائب قريبة
    ننام طويلا، والنحل ينام قرْب الشّفاه
    ويستيقظ الممتلئ فينا فقط
    لنجود به على الفراغ

    *
    *
    *



    بتطبيق أسلوب الحب الهادئ
    حينما تُدرككِ الثورة المتكررة
    بوسعي أن أحرّض يدكِ على العطاء
    وقلبكِ يُصبح ذاكرة
    عناصر الحب فيكِ لا تُحصى
    هناك فضاءٌ واسعٌ حولكِ حتى الأبد
    أحاسيسُ مِرآة عند امرأة واضحة
    تُربّين بها البشر الذي يَقسى
    وحكاية امرأة عاشقة ذات صدى
    ثم صمْتٌ ودهشة تحت الضوء

    *
    *
    *


    أفصحت ِلي زهرة "فانيلا" عن الحب
    الذي تضعينه فوق صدرك
    لن أضعكِ وراء ظهري
    ربما حملتكِ يوما فوق ظهري
    وسوف أشيّد بك ناطحة سحاب
    إسْفلتاً ، وأوتوستراداً
    منزلا ، وأشجارا ، وبرتقالا
    وحبا عظيما
    .
    .
    .
    .

    شكرا لك سيدتي "فانيلا"
    أرفع لك القبعة
    وأقبّلُ عينيكِ مُمْتناً مرات
    ويدكِ احتراما ألْف مرة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بقلم / عمر امين





  10. #190
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    129





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي









    طفل صومالي يموت بالتخمة










    أضع اللّقمة في فمِي
    أتذكٌّر جوع الطفل الصومالي
    فأخجل من نفسي



    لن تكون هذه الصٌّرخة أقلّ حِدٌّة
    مِنْ تعليمات الكُتب المقدّسة
    أو التخمة التي تُردّدُها البطون الشرهة
    ذاك مِنْ عَمَل الإنسان
    وليس القدَر مَنْ يُقدّمُ عرْضه



    أنا الجوع الذي كان وسيكون
    ما زلتُ أقتل الطفل
    والعالم مازال يستخدم اللغة
    التي هي للإستهلاك الفوري
    ومُجَرٌّد شِعار
    يا سادة ! الجوع نار
    مَنْ يجوع طفلا يلعب مع بشاعة
    مألوفة ومُقززة
    يقترف جريمة
    لطالما أردتُ أن أصوم مع أطفال الصومال عاماً
    لكنْ كنتُ بينهم غبيا وضعيفا
    وبكيتُ كثيرا



    بفعلِ المأساة
    أحسّ بغرابة الأشياء
    عشتُ يوماً، مسجوناً في جسد طفل جائع
    أحس بما هو يحس
    وفي خِزْي نفس
    عرفتُ خِزْي رأس المال
    وتلك العُملات المتداولة في بورصة العار
    والناس لاتفهم بورصة العار
    ولا نيويورك ولا تايوان
    ولاحقوق الطفل ولا الجيران



    عرفتُ الحِرْص على ال "dirty money" والخوف
    عرفتُ السٌّهَر البورجوازي
    والنوم في "five stars"
    و"الفودكا " وأطباق "الكافيار"
    والجهل وشهوة الإنسان
    وحسابات العقل الفظة
    وأحلام الجائع
    وإنسانية الحيوان الغريبة




    فُهمتُ ،ولعنتُ، وبحثت عن كلمة "جوع" في الأديان
    سُمّرتُ على خشب الفهم
    ولم أفهم
    شربتُ المرارة حتى مُرّها
    وتقيٌّأتُ الدٌّم
    رأيتُ على الشاشة ما لم أره من قبل:
    الموت بالجوع
    والحياة بتخمة
    والأرض واحدة



    فلْيكتبْ المأساة شخصٌ آخر
    غير الذي يشعر بها الآن
    غداً سأكون حيواناً بين الحيوانات
    مُبشراً بالإنسانية في الغابات
    لاأريد أن أكون إنساناً
    أو غنياً بكرْش كبيرة في قصر
    أحياناً أستحضر ذاك الطفل الصومالي
    بحنين أبكي
    وتحضر رائحة عفنة هذا العالم




    جائعون وعُدْنا بألْف جوع
    أُعلِمْتُ اليوم، في الإنسان، بوفاة الرحمة
    مرة أخرى، شعرتُ بحزن مَنْ يُدرك أن جوهرنا يشبه كثيراً جوهر القبْح
    فكّرتُ بفقدان القلب والرأفة
    (فقط الله قادر على العطاء ، لأنه خالد )

    .
    .
    .

    عـــذراً شعب الصومـــال...
    هذا زمان العار...من طنجة إلى قندهار








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بقلم / عمر امين








صفحة 19 من 31 الأولىالأولى ... 91011121314151617181920212223242526272829 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أسماء المعاني .. كلمة تغني عن كلام
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى المُعْجَمُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-01-2020, 08:37 PM
  2. مصابيح السعي .... نواحي المجال
    بواسطة خالد ساحلي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-01-2007, 07:15 PM
  3. أمة تغني على خيبتها
    بواسطة وفاء شوكت خضر في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 29-07-2006, 12:15 PM
  4. حتى تغني الطيور
    بواسطة صباح الضامن في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-12-2005, 12:59 AM
  5. حتى تغني الطيور 2 (( الســــــــــــــراج ))
    بواسطة صباح الضامن في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 25-11-2005, 10:33 AM