ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
تمددت .. تذكرته.. ربما كانت في انتظاره وقد تأخر فلعبت في رأسها الظنون
فقامت تفتش في معطفه المعلق في الدولاب ـ فاستنشقت عطرا
نسائيا نادرا أهاج وساوسها فاهتاجت أمعائها..
مما أثر على الجنين سلبا فغضب الجنين في بطنها.
رؤية أخرى مختلفة لومضتك مفتوحة التأويل
تحياتي وكل تقديري.
الشّك الزّائد لا تحمد عقباه!
قصّ هادف وجميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة هادفة معبرة
دمت بألق الإبداع
مودتي وتقديري