أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 11 من 81 الأولىالأولى ... 2345678910111213141516171819202141 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 101 إلى 110 من 808

الموضوع: شجنٌ و أحلام

  1. #101
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلي الاحمد مشاهدة المشاركة
    للرحيلِ أنينٌ
    يُقطِّعُ نياطَ القلبِ
    رحيل الأحباب غصة قلب لن تموت حتى نموت.
    سلمت ومداد قلمك.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #102

  3. #103

  4. #104
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلي الاحمد مشاهدة المشاركة
    يا أنت يا شمسَ الضّحى
    بل الشّموسُ والكواكبُ والسّنى
    أنا الـ ....
    يا أنتِ يا درّةَ التاجِ المرصّعِ بالدّرر ! !
    أنا الرّيحُ الّتي تصدُّ عنكِ عاتياتُ الزّمن
    أنا السّيوفُ والقنا
    أحمي ذمارَ الحبِّ من كُلِّ الفتن
    تجولت في سماء بوحك لأرتشف من مشاعر حروفك المتألقة
    فأرتوي من إبداع قلمك وقلبك
    فلك الورد والود.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #105

  6. #106
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2019
    المشاركات : 843
    المواضيع : 13
    الردود : 843
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    القيت نفسي في اليم
    قبل أنْ أتعلم فن العوم
    وعدتني عروس البحر
    وأخذت بيدي إلى وسط المحيط
    واغرقتني ... !

  7. #107
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلي الاحمد مشاهدة المشاركة
    شقٌ على النّفسِ، وداعُ أحبّتي،
    لكنّني لا أستسيغُ هواني
    بينَ الجموعِ، ألفُ ألفُ قصيدةٍ
    ووحوشِ غابٍ يخطفونَ أماني .
    فهمَ اللبيبُ من إشارةِ ردّهم،
    أنَّ الزّمانَ لم يعدْ بزماني.
    لكنّني أقسمتُ ألّا أشتكي،
    أو حتّى أُطلقُ للخيالِ عناني،
    أيكونُ حبّي في القطيعةِ ضالعاً؟؟؟!!!!
    شقَّ الفؤادَ ، واستباحَ جناني.
    قد كنتِ حباً لا أُ طيقُ فراقَهُ،
    وكرامتي استعصى عليها هواني.
    صنتُ لساني، لن أبوحَ بسرِها،
    لن تنطقَ الشّفتانِ بـ الخذلانِ،
    كي لا يشوبَ القلبُ منكِ ريبةً،
    والرّوحُ لا تدري، ولا الثّقلانِ.
    سأًودّعُ الحبَّ الحزينَ، وأَنثني،
    أُداوي جرحاً نازفاً بجناني.
    هذا وداعٌ..... يا جمانةُ حبّنا
    قد كنتُ أرجو ..... أن تكوني أماني ......
    أنا متُّ ألفَ ....... ألفَ الفَ مرةٍ..
    ولبستُ أكفاني، ورجعتُ فانِ
    مَن يكتبونَ الشّعرَ: يسهلُ قتلُهم .....
    قَتَلْتِ روحي واستبقتِ أواني
    هذا وداعٌ .... يا جهينة واسلمي
    هذا الزّمان لم يعد بزماني
    تواقيع قلبية دافئة نابضة بالحب
    ومسحة حزن عميق في خلجاتك ولكنها خلجات
    فاتنة بصورها ومعانيها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #108
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2019
    المشاركات : 843
    المواضيع : 13
    الردود : 843
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    في جعبتي قاموسٌ من المفردات لمن سأصرفها بعد اليوم ؟
    سأنساها بعد حين ....
    شابت ذوائب أرواحٌ مراهقةٌ بعد الرّحيل بساعتين !

  9. #109
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلي الاحمد مشاهدة المشاركة
    إنَّ فقدك الآن يشبه فقد طفل وحيد لوالده
    تركه ورحل
    دون معيل ... أو أخ يستند إليه ... ولا مال يكفيه عوز الجوع والفاقة الماحقة ...ولا رجل يعلمه الرّجولة والحكمة
    طفل لا يصدق أنّ والده رحل عنه للأبد
    ويقوم في الهزيع الأخير من الليل يتفقد مكان نوم والده لعلّه عاد من موتته
    وعندما لم يجدّه يتسلّل إلى أي أثر منه
    يحتضن ملابسه يدسّها في فراشه حتى لا يراها أحد ... يشمّها ... يمسح به الدّموع ... بعد أن ارتوت بالدّموع وسادته
    يذهب من الفجر إلي المقبرة لعلّ والده كان نائما عند الدّفن ولعلّه استيقظ وخرج من القبر ولم يجد الطريق إلى البيت
    ولم يسمع شهقات البكاء من وحيده والناس نائمه
    طفل في مدرسته يتأخر كلّ يوم عن الحصّة الأولى ...ويقوم المدير بمعاقبته بالخيزرانة ... دون جدوى ...وأرسل إلى والده الشّيخ ليعلمه أنّ ولده مهمل في واجبات المدرسة ...
    وعاقبه بأنْ أحظر طالبين من الكبار ليرفعوا قدميه ليذوق وبال أمره بالتأخر عن المدرسة
    كعقاب بأشدّ انواع العقاب المشهور به مدير المدرسة
    وعندما طُلب منه أن يخلع نعليه أبى الفتى ... وفتح يديه لكنّ المدير ... أصرّ أن العقاب هذه المرّة على القدمين
    وعندما رأى المدير الجروح في كفّتي قدميه
    قال : من أين هذه الجروح كلّها ؟
    ولم يجبه الفتى
    وانتبه المدير أنّ نعل الحذاء مخروم ومهترئ ولا يغطي أكثر من نصف كفّتي قدميه ....
    فأخذه المدير من يده وقال : الآن ستحكي لي ما هي قصتك
    فأخبره الفتى : إنّه لا يستطيع شراء حذاء ... ووالده شيخ كبير لا يقوى على العمل ... وإنّه يمضى ساعة الصّباح الأولى في العمل بالأسواق ... ليوفر حاجات عائلته الأساسية ...وبعد المدرسة يعمل أيضا إلى المساء ... ليوفر كشفية الطبيب وثمن العلاج لوالده المريض .
    وفي هذه الأثناء حضر يتهادى على العكّاز والده
    وبكى الفتى وأخذ يتوسل المدير أنْ لا يخبر والده عن شيء..
    قال المدير : وهل تخشى من عقابه إلى هذه الدرجة ؟
    قال الفتى : نعم لأن عقابه ليس كأي عقاب تعرفه
    سيمتنع والدي عن الذّهاب للطبيب وأخذ العلاج إذا عرف أنني من يوفر علاجه على حساب الدّوام في المدرسة
    قال المدير : وكيف له أنْ لا يعرف ذلك
    قال الفتى : كنت أكذب عليه وأقول أن الطّبيب لا يأخذ منا أي أجرة ... ويعطينا بالمجّان الأدوية
    لو عرف أنني أعمل طوال اليوم في الأسواق ...لامتنع عن الذّهاب للطّبيب وأخذْالأدوية
    ذهب الفتى إلى صفّه ودخل والده على إدارة المدرسة
    وسأل المدير والده : من يعيلكم وأنت شيخ كبير ؟
    قال: الحمد لله لديّ ولد يتولى حاجاتنا الأساسية وهي بالمناسبة بسيطة جدا
    وكم ولد لديك ؟
    قال : هو ولد واحد وهو طالب عندكم في المدرسة
    بعد أن خرج والده نادى المدير الفتى
    ورأى الفتى أنّ المدير ممسك بشعر رأسه ويشده بقوة ... ويمسح رغرغة بعينيه
    ويقول للمعلمين الّذين من حوله : تذكروا جيدا معي ... من يطيل الله في عمره سيرى أن هذا الفتى سيصبح شيء ما
    قال معلم الرياضيات : هو من الآن شيء ما ....هذا عبقري الرّياضيات في المدرسة
    قام المدير على الفور بخلع حذائه وجواربه وأجبره على لبسهما ... وقبل رأسه ...
    وقال : أوعدني أن تجد بعض الوقت لدروسك الّتي فيها مستقبلك
    هكذا عرف الفتى معنى الحبّ سيدتي ... وعرف معنى الإيثار والتضحية ... هكذا تربى بحضن شيخ مسن منحه من الحبّ والأمل لو وزّع على من في الكون لكفاهم وزاد
    وأخيرا توفي والده ... وقُص جناحيه ... ومات من كان يعني له كلّ الحياة والقدوة والأمل
    لكنّ ملاكا بشريا كان يواسيه ... يأوي إلى فراشه خلسة ..ويشترك معه في الليل بسكب ماء العيون على وسادته
    وينسل عند الفجر للصلاة بخفّة
    كبر الفتى وشق طريقه في الحياة ولكنّ الطفل الّذي في داخله نسي أنْ يكبر معه
    دخل الجامعة بجهده وعمله ... تخرج الأول على دفعته ...حصل على بعثة من الجامعة لإكمال الدكتوراه في الجامعات الامريكية ... ورفضها لأن والدته وملاكه البشري لا تستطيع احتمال غيابه عنها
    لم يعرف مدير البنك حبا قبل حبك سيدتي
    ولم يعرف أن مرارة فقدك لا يعدله إلا مرارة فقد والده
    أَحبَّك بنقاء وصفاء الحبّ كما أحبّ والده
    لكنّ فقدك كانت مرارته أكبر ... لأن لا أحد يواسيه عن فقدك ... كما كانت تفعل والدته في الأيام الخالية
    بسذاجة الصّغار خط أول حرف له برثاء والده ....هي كلمات بسيطة وساذجة كان يراها في حينه قصيدة بارعه
    ولم يستطع للآن أنْ يرثي رحيلك سيدتي ... ربما لأن فقدك كان أمرّ وأكبر .... أو ربما لأنّك أثقلت عليه بأعذارك الواهية
    هل تعرفين معنى أن تكوني حبّه الأول والأخير سيدتي ... ؟
    لا أظنك تعرفين أو تحسين مشاعره
    الفقد يجرّ الفقد سيدتي .... يتذكر بفقدك اليوم بضعة أسطر ركيكة ساذجة كتبها الفتى في رثاء والده
    لكنّ الطّفل الّذي بداخله يحس بها كأنّها قيلت البارحة
    بعدك عـ قلبي يا قمر نيسان
    هالة عشق ومعطره بريحان
    حبك بقلبي ما انتهى بالموت
    ولا نافسك بمحبتك انسان
    اشتاق أنا لصوتكم يا بوي
    واشتاق أنا منك ولو نظره
    واشتاق اصيم من العمر ثلثين
    وافطر معك حتى ولو مره
    يحرم عليَّ احرمك يا عين
    هل الدمع ما دامت الفرقه
    عالبال بعدك من سنين سنين
    ويمضي العمر حسره بأثر حسره
    حتى الحلم ما عاد بيك ايجود
    وانت الحبيب الـ مابعد حبه
    يا بوي أنا طفل بعمر شهرين
    وزاد العمر خمسه بعد عشره
    اذكر معك رحنا لنجم سهيل
    صيف وقمر وانت إلي الفرحه
    يا بوي أنا اشتاق لك بالليل
    ويصبح عـ ذكرك بالقلب حرقه
    يا بوي أنا ما نسيتكم يا بوي
    دمعي.. وأنا ... شمعه ... ودمع شمعه
    الطفل الّذي بكى الشّيخ .. ما زال ينتحب على فراق أحبّته من بعد الشّيخ
    وداعا
    حقائب الرحيل الآن خاوية إلا من بضعة قصاصات وحروف وصورة تختفي خلف نظارات بحجم الوجه لا يكاد يبين منها شيء...لست أخ لأحد ... ولست سعيد ولا ينبغي لي ذلك
    قصة جميلة ومؤثرة
    نص أدبي رفيع المستوى، رقيق الكلمة ، بليغها
    ساحر البيان ملون بلغة شاعرية سامقة
    إعجابي وتقديري.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #110
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2019
    المشاركات : 843
    المواضيع : 13
    الردود : 843
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة الجودي مشاهدة المشاركة
    أحسنت أحسنت الاختيار ، بارك الله فيك ، فالمنافق لايرى الخبث خبثا يراه دهاء لأنه لم يتعود على الرحمة والإنسانية والتلقائية فيظل كالفأر يقرض وكالحية تتلاعب وتُظهر التسامح والطيبة وتخفي الختل
    لايريدون أن ينهض أهل الصلاح ولايريدون كلمة الحق أن تُقال وإن نصحت كادوا لك وقلبوا الدائرة ودبروا لك التهم ولكن من صبر أُجر ولاقى النصر ومن مكر يمكر الله به
    ولا أن يعلموا أنّ هناك فرق كبير بين النصيحة والفضول والتطفل

    بوركت
    الشاعرة والأديبة براءة الجودي
    بارك الله بك أخيتي العزيزة ودام نبض يراعك
    سرني أن النّص نال اعجابكم
    دمت بكل التقدير والاحترام
    سلمت وسلم المداد

صفحة 11 من 81 الأولىالأولى ... 2345678910111213141516171819202141 ... الأخيرةالأخيرة